من بعدما تسدات في وجهها جميع الأبواب قررات دنيا باطمة تقلبها إشهارات على حسابها في انستكَرام لنفس الناس لي كانت كتقول ليهم ما توصلونيش ولات باغة تبيع ليهم منتوجات التجميل ديالهم. دنيا قلباتها قيسارية في الستوريات مع هاد رمضان لي كانت تستغله أبشع استغلال بين الدوران في الحفلات والسهرات وكتجمع في لفلوس وكيف كتقول ديما كتخبيهم في العقار. المشكل أنه الماركة لي كدير ليها دنيا باطمة الإشهار هي نفس الماركة لي ورطات ليلى الحديوي في بيع المعقمات بأثمنة مرتفعة على لي حددتهم الحكومة، ولكن مقابل الفلوس كل شيء يهون. دنيا حاليا مطالبة أنها توفر سيولة خاصة باش تصرف بيها على راسها وعلى عائلتها، خصوصا أن الوضع ديالها غير مقترن بالحجر الصحي وكورونا، ولكن الجايحة ضاربها قبل والقضية عندها في المحاكم بسباب قضية حمزة مون بيبي، وواخا تفتح الحدود مايمكنلهاش تحرك للخليج فين كتخدم أغلبية السهرات ديالها.