من بعد الضجة لي ناضت عليها البارح بسبب الإشهار لي دارت لشركة المعقمات خرجات ليلى حديوي باش تفسر للناس أنها ماكانش في خبارها أن الدولة محددة أسعار المعقمات وكتعتذر، وهاد العذر طبعا كثار من الزلة. ليلى حديوي قالت أنها ما شادة حتى ريال في الإشهار لي دارت على صفحتها في انستكَرام، واخا الماركة لي دايرة ليها الإشهار هي نفس الماركة لي كتخدم معاهم دنيا باطمة وهي طبعا ما كادير والو فابور. ليلى فسرات للناس انها نشرات داكشي فقط باش المتتبعين ديالها يشريو المعقمات ويوصلوهم حتى للدار وهادشي دارتو فابور ما واخدة فيه حتى سنتيم، وأنها بصح تقولبات وخطآت، وباش تبرد الحيحة لي نايضة عليها حطات تصاور من الجريدة الرسمية فيها الأثمنة ديال المعقمات. طبعا، حديوي دارت الاعتذار، حيت تخلعات وحيت خافت لا هادشي يكونو عندو عواقب، غير هو مؤثرة بحالها ماخاصش طيح فبحال هاد الاخطاء بسباب الطمع، واكثرية فوضع بحال هذا اللي كتعيشو بلادنا. هادشي خاص تربا عليه بطريقة او باخرى.