في الوقت لي الدولة دايرة مجهوداتها باش تحارب المضاربات في السوق على المواد المعقمة، خرجات ليلى حديوي ضربات كلشي في الزيرو فقط باش تربح الفلوس. ليلى حديوي لي كدير كلشي من الأزياء للتأثير في مواقع التواصل خارجة دايرة إشهار لشركة كتبيع المعقمات بثمن مرتفع كيفوق الأثمنة لي حدداتها الدولة لمحاربة سلوكات الاحتكار والمضاربات في الأثمنة في عز جايحة كورونا. طبعا ليلى جبدات عليها الصداع والناس في مواقع التواصل كيبارطاجيو بغضب الإشهار ديالها وكطاكيو الحساب ديال مديرية الأمن باش تاخد الإجراء ضد الشركة بشكل أولي لي كتزيد في الأثمنة على الناس. طبعا، حديوي تخلعات ودارت اعتذار، قالت فيه انها مكانتش عارفة والخطأ كيوقع. غير هو مؤثرة بحالها ماخاصش طيح فبحال هاد الاخطاء بسباب الطمع، واكثرية فوضع بحال هذا اللي كتعيشو بلادنا. هادشي خاص تربا عليه بطريقة او باخرى.