علنات مجلة فوربس اللي كتدير تقرار إحصائية فمختلف المجالات بللي كَاع الدول اللي كتحكمهم نساء استطعو يتغلبو، بشكل من الأشكال، على فيروس كورونا المستجد، وكيتعلق الأمر ب7 دول وهي ألمانيا، والتايوان، ونيوزلندا، وإسلاندا، وفنلندا، والنرويج، والدنمارك. وكشفات فوربس، فتقرير ليها اليوم، على البيانات ديال المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض اعتبارا من 12 أبريل 2020، واللي كتسجل انخفاض ملحوظ فعدد الوفيات فالدول اللي كيحكموها العيالات بالمقارنة مع الدول اللي كيحكموها الرجال، بحيث سجلات ألمانيا ألفين و673، و(هو عدد قليل بالمقارنة مع عدد الإصابات اللي تجاوزات فيه 130 ألف)، والدنمارك 260 وفاة، والنرويج 98، وفنلندا 49، وإسلاندا 8، والتايوان 6، ونيوزلاندا ديال الوفيات فقط4. بالنسبة لألمانيا، المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل كانت حذرات الشعب ديالها، فخطاب جد مبكر، من الكارثة اللي كيمكن يتسبب فيها فيروس كورونا إلى ما ردوش البال، وبللي يقدر يتسبب فإصابة 70 فالمية من الشعب، فالوقت اللي كانت داك الساعة ألمانيا سجلات غير بضع إصابات بالفيروس. وواخا عدد الإصابات ارتفع، وهذشي اللي كانت كتتوقعو ميركل، استطعات ألمانيا من مضاعفة الجهود لإنقاذ الأرواح، وبالتالي حققات نسبة قليلة ديال الوفيات بالمقارنة مع الدول اللي عندها نفس عدد الإصابات، أو قل منو، وعدد الإصابات اليومية بدا يتراجع، وعما قريب تقدر تعلن ألمانيا على تخفيف القيود. الرئيسة ديال التايوان، تساي إنكَ ون، دارت 124 إجراء باش تمنع الانتشار ديال الوباء، واستطعات دابا تتحكم فيه، ورسلات مؤخرا لميريكان 10 مليون كمامة. الوزيرة الأولى جاسيندا أرديرن فنيوزيلندا عكسها دارت إجراءات قاسية من الديبار، وفرضات الحجر الصحي على كَاع الناس اللي كيجيو من برا، وداك الساعة كانو بانو فالبلاد غير 6 دالحالات فقط، ومن بعد رفضات دخول الأجانب، ودابا كتخطط لرفع القيود من بعد ما سيطرات على الوضع. رئيسة النرويج، إرنا سولبركَ، دعات لاستخدام التلفزيون لتوعية الأطفال فالبلاد، ودارت مؤتمرات صحافية ممنوعة على البالغين، واللي ركزات على الدعم النفسي والتغلب على الشعور بالخوف. وانطلاقا من كَاع هذشي، أكدات مجلة فوربس على ضرورة الوثوق فالنساء والكفاءات ظيالهم، لأن كورونا برهن بالملموس أنهم قادرات على تسيير الشأن العام ومواجهة المخاطر والأزمات جنبا إلى جنت مع الرجال. والأكثر من هذشي، فوربس كتعتبر بللي مجموعة من القادة الرجال كان عندهم دور فتأزيم الاوضاع أكثر فبلادهم وخلق صراعات فعز مشكل كورونا والتضليل على الرأي العام.