في الوقت لي دنيا باطمة كتعيش أسوء أيام حياتها بسبب التحقيق معاها والاستماع ليها هي وختها، واتهامهم في قضية “حمزة مون بيبي”، راجلها ومدير أعمالها محمد الترك ولا التخصص ديالو الكذوب والكاموفلاج. راجل دنيا لي المفروض يقاد الأمور ويعرف يتصرف وقت المشاكل كيزيد يغرق ليها الشقف. أول كذبة كانت ملي دار فيديو كينفي فيه خبر الاستدعاء من البحرين وكينتقد الصحافة المغربية بطريقة بشعة. النوبة الثانية ملي كانت دنيا عند البوليس في كازا وهو كيدير الفيديوهات وكيغني في الطوموبيل بحالا زعما ماكاين والو. وثالث كذبة واكبرهم، هي ملي منعوها البوليس من الخروج من المغرب وقال أنها كانت معاه باش يمشي للبحرين، وغير مشات عليه الطيارة. ولحد الآن الترك هو فقط الزوج، ومادايرش دورو كمدير أعمال باش يخلي التحقيق يمشي عادي بلاما يكون تشويش، لأن الخرجات لي كيدير لا هو لا مراتو كضرهم اكثر مما كتنفعهم.