دابا واحد معندو لا وجه لا ترمة لي يحط فيوتوب ناض قاليك أجيو نسينياليو القنوات ديال روتيني اليومي من أجل محاربة الإنحطاط وهو محركو غير الحسد والحضية وكون كان عندو مايحط فيوتوب كون حطو هو اللول، ولكن كي العادة غير تلقى أشباه القاريين متزعمين شي قضية عرفها راه دايرة غير على موكة والرغبة فالوصاية، حيت فالواقع من حق أي وحدة تدير مابغات فاليوتوب مادام كيحتارم قوانين الدولة وقوانين النشر فيوتوب ومن غير هادشي خاص كل واحد يدخل سوق راسو، ولكن للأسف حنا في بلاد الوصاية والحسد والحقد والبغضاء والحكرة والتنمر مرة بإسم الدين ومرة بإسم الأخلاق والأعراف والذوق السليم. يوتوب عطا فرصة لبزاف ديال المغاربة من أنهم يحسنو من الوضع الإجتماعي ديالهم وخصوصا مغاربة الهامش لي الخيارات عندهم محدودة ومن خلال قنوات اليوتوب قدرو أنهم يجهزو ديورهم ويزوجو ولادهم ويعيشو حياة عمرهم حلمو بيها ومستحيل كانو يعيشوها بلا يوتوب، وكاين قصص نجاح كثيرة لمغاربة إنطلقوا من اليوتوب للشهرة ومن فيديوات بسيطة لفيديوات احترافية، ومن مساكن قريبة تريب لشقق متوسطة وفي بعض الحالات لفيلات ومشاريع كبيرة نطالقات غير من فيديوات فاليوتوب وغير من تصوير الروتين اليومي، غير هو المنافسة ولات كثيرة وكاع أنواع الديور والبلاكارات وأنواع الكيكات والدجاج محمر شافوهم المشاهدين بقاو غير المساطات يدخلو للمنافسة وهادشي جاري بيه العمل فالعالم المتحضر لي منوك يخرجوا المبادئ والأخلاق ومع ذلك عمرك تسمع شي واحد باغي يصادر حق هاد الناس فأنهم يصورو طرف ديال الخبز بطرقهم الخاصة، هاد الحضية والحسد والحقد إختصاص مغربي. الصراحة أنا كنفرح ملي كنشوف قناة ديال شي مرأة مقاتلة مع الزمان وغير من شي حفرة إنطالقات فهاد العالم وولات كتدخل مصيريف تعاون بيه راجلها وتقري بيه ولادها وتحسن من الوضع ديالها، وأي واحد قدر يدخل الصرف بشي طريقة مكتخالفش القانون الله يعاونو راه هادشي كيروج البلاد وفي صالحنا كاملين، وكتجيني مفهومة وعادية أنني نشوف شباب حاسدين هاد العيالات القادات وباغين يحرموهم من مصدر العيش ديالهم غير حيت معندهم باش ينافسوهم ، لا حداكة لا ترمة لا وجه لا روح ضحوكية بنادم مغبن كي الكلب فالصمايم وقاليك آجي نسينياليو قناة فلانة.