روبيرت توشن، المدير التقني للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، جرا على المدرب جمال سلامي وباتريس بوميل، مدرب المنتخب الوطني أقل من 23 عام من الإدارة التقنية. السلامي، لي فاز مع المنتخب المحلي بلقب الشان 2018، ودرب منتخب الشباب وجد نفسه غير مرغوب فيه من قبل المدير التقني الجديد، هو والمدرب الفرنسي وبوميل، لي فشل مع المنتخب الأولمبي. اوشن أكد في الندوة الصحافية اليوم الخميس بمقر الجامعة، أنه أخبر السلامي وبومبل في اجتماع جمعهما بعدم حاجته إلى خدماتهما، وأنه لن يشتغل معهما لأنه عند فلسفة جديدة ف الخدمة. وأكد الويلزي اوشن أن المدربين بجوج عندهم بارماريس مزيان، ولكن عندو رؤية خاصة به وإستراتيجية عمل غير منسجمة مع طريقة عملهما. دابا اش غادي دير الجامعة مع بوميل، لأن الكونطرا لي معاه مازال سارية المفعول حتا 2022، وحاولت تلقالو بلاصة مع وحيد خاليلوزبتش، لكنه رفض يخدمو معاه.