غريب هادشي لي واقع للمنتخب الوطني للكرة الشاطئية المعروفة اختصارا ب”بيتش سوكر” منذ تأسيسه، أو بالأحرى القبض عليه من طرف مصطفى الحداوي الدولي المغربي السابق ولاعب الرجاء البيضاوي. المنتخب الوطني ما حقق حتا نتيجة إيجابية وماخاد حتا لقب رغم الإمكانيات المالية، لي ترصدات ليه، وأكثر من ذلك مامعروفاش الميزانية ديالو وعلاش الحداوي بوحدو كيتحكم فيها والجامعة ضاربة طم على هاد المنتخب لي كايحصد غير الهزائم. في الالعاب العالمية الكرة الشاطئية المنظمة حاليا في قطر، تلقى منتخب الحداوي هزائم مذلة أساءت للكرة المغربية، خسر بتسعود ضد البرازيل وسبعة كونتر سويسرا ومازال العاطي يعطي. دابا لي مستفاد من هاد الوضعية، هو الحداوي وعائلتو ولدو نسيم رجع هو ال0مر والناهي وبلا بيه ما يقلعش “بيتش سوكر” ومراتو عندها شركة كتحكم حتا هي برامج المنتخب كتنظم ليه ماتشات وسفريات وهلم جرا بمبالغ كبيرة. الاطر لي خدامين فالمنتخب معندهومش الكونترات مع الجامعة بقدرما عندهم ارتباط والتزام فقط مع الحداوي، بمعنى أن هاد الاخير اهم من مؤسسة الجامعة، وفوق هادشي كامل كيتحكم حتا فخلاصهم من ماليتها، واللعابة ديال “بيتش سوكر” حتا هما كيعانيو مع الحداوي ولدو وإلا ما ارضاوش على شي واحد ما عمر يضرب فيها الضربة، ويقدر يتنازل على مستحقاته أو جزء منها إرضاء للمدرب الحداوي، لي بغا يورث هاد المنتخب لعائلته. تقارير تكتبات على المنتخب الوطني للكرة الشاطئية ومدربه، لي عمر فيه 14 عام، من 2006 والحداوي مدرب وحتا واحد ما كانت عندو الجرأة، لي يحاسبو واخا دارت تقارير على تجاوزاته ولا من حرك ساكنا. اذن كاين لي حامي هاد المدرب وعائلتو قد يكون لوبي “كازاوي رباطي”، وشكون لي عندو مصلحة فهادشي كامل. فوزي لقجع رئيس الجامعة گال شحال هادي أن أي مدرب ماحققش نتائج وتقصا غادي يمشي بحالو. فعلا مشاو مدربين وبقا الحداوي كيزبد ويرغد ولي هضر يرعف. خاص لقجع يتدخل بحزم لإعادة الأمور إلى نصابها احتراما لمؤسسة الجامعة.