حملة كبيرة تعرضات ليها الراقصة مايا لي دوات هاد الويكاند على صحاب العقليات المتزمتة والمتخلفة لي كيحصرو نقاء المرا في غشاء البكارة، وقالت أن الفيغجينيتي ماشي مهمة ولكن نقاوة الروح والأخلاق هي كلشي. هاد الموضوع لي مازال طابو في مغرب 2019 خلا بزاف ديال المتخلفين ينتاقدو المزابية لي محيحة ديما بمواضيعها، ودارت ستوريات في انستكرام البارح قالت “رديتوني كنشجع الدريات على الفساد، دابا الفساد عمرو مكان حتى دويت أنا.. ايوا باز كونو تحشمو”. الانتقادات لي تعرضات ليها مايا فكرات بزاف في الصداع لي ناض عليها في رمضان بعدما عطات رأيها الشخصي في المصلين وصلاة التراويح لي كيسدو الشانطي. مايا قالت أن السبان والانتقادات مكيحركو فيها والو لسبب بسيط لأنها مكتعرفش المنتقدين لي أغلبهم كيفضلو يكونو ورا الحاسوب أو تلفون، وأن فاص آ فاص حتى واحد مكيناقشها أو يدوي معاها.