علاش ماطبقش “الفار”، تقنية الحكم المساعد، فالدورة الاولى من منافسات البطولة الاحترافية، كما كان متوقعا، واش تراجعت الجامعة على تطبيقو رغم وعود فوزي لقجع، رئيس الجامعة لاعتماده من قبل. هاد الأسئلة كتردد بزاف هاد الأيامات، وهناك من شكك في وجود الفار من أصلو. القضية وما فيها أن الجامعة ما تراجعاتش ولقجع ما خلفش الوعد ديالو، لكن الاتحاد الدولي لكرة القدم بصفته الراعي الرسمي لهاد التقنية، كيشترط التوفر على عدد الساعات يكون فيها الحكام مارسوا هاد التقنية عبر اوف لايف، اي التدرب عليها دون أن تظهر مباشرة يعني في السرية، لأن الفيفا باغية تشوف واش الحكام كيتقنو استعمال الفار أو لا. الجامعة حصلت على ترخيص من الفيفا باستعمال الفار، خاصها غير دوز الساعات المطلوبة. ودابا غادي تطبق هاد التقنية في الماتشات جاية دون أن تظهر، يعني تحت التجربة، على أن يتم العمل بها اعتبارا من نصف نهائي كأس العرش في مستهل نونبر المقبل. الجميل فهاد القضية أن الفار غادي ينطلق بالحكام المغاربة، لي غادي يدخلوا في تجمع تدرببي نهار 26 في هاد الشهر بالمركز الوطني بالمعمورة، باش يحصلوا على رخصة استعمال التقنية الجديدة. الحكام المغاربة هما لي غادي يكونوا وراء شاشات الفار، ما شي بحال بعض الدول، لي جابت حكام أجانب باش يستعملو تقنية الحكم المساعد. الرخصة غادي تكون عند الحكام المغاربة لي غادي يديرو سطاج، وغايشرف عليه خبراء من الاتحاد الدولي لكرة القدم.