الرجل القوي ف”المدى” مجيد التذلاوي كيصحاب المغرب ورثو من بوه. هادا اللي قال باللي هو اللي جاب باطرون “المدى” دار اشهار ديالو فوق عمل فني وما خايف من حد

التسيب صافي. مجيد التذلاوي اللي قدم راسو ف”جون افريك” بعيد تعيين حسن الورياغلي مديرا لها وكان اسمها “اس ان اي”٬ باللي هو اللي جابو٬ ما مسوق لحد فهاد لبلاد. السيد كثرو عليه المناصب وولى الامر الناهي فالهولدينك الملكي “المدى” وصلات بيه الوقاحة حتى ماركة من ماركات “صوميد” “الشركة المغربية الاماراتية للتنمية” اللي “المدى” عندها اسهم فيها واللي التذولاي تعين بداية العام رئيسا مديرا عاما ليها.
يتعلق الامر بمجموعة مدارس “البيليا”. هاد المجموعة دارت اشهار ديالها فوق عمل فني على الحائط لفنان بولوني. جات البيليا ودارت اشهارها على جدارية هاد الفنان. ما تسوقاش لا للفنان ولا للسلطات لا للسكان. التسيب وصافي. زهرو ما دازش الملك من حدا هاد الجدارية وشاف هاد الاهانة للمغاربة.
السيد عندو “صوميد” و”فيني بروسيت” وكيحكم ف”المدى” اعتاقد باللي كازا ديالو وحيوطها ملكو.
المغرب غادي يقدر يطور ايلى نكرات بحال هاد التذلاوي يعرفو حجمهم. جابتو سميرة سيطايل بعد ما كان خدام ف”اكسا” ففرانسا وطلع وطلع وطلع حتى ولى ما قادو حد. حتى وصل لعمل فني وطح عليه اشهار مدرستو الخصوصية. بحال هادو كيحكمو. تخليطة ديال التصحايب مع شوية ديال البوتشيشية وها هو ولى بحال الياس العماري فالسياسة باش كان مخبي قبل ما يولي امين عام البام ورئيس الجهة. غير هو الياس العماري ديال الاقتصاد. ديال لفلوس ديال البيزنس. دايرها بالتسبيح وبالحاج. سمية عندها تاريخ كحل عند لمغاربة. باش كانو كيطلقوها على رجال المخابرات لمقودين فالسبيعات والثمانينات. هاد الشي علاش ديما لمغاربة كيخلعهم اللي كيقول ليهم حاج وكيكون قوي ومن صحاب الفوق.