نجاح حدث كيف ما كان مرهون بعوامل كثيرة. تقلب الجمهور تفاعل السكان تجاوب مالين لفلوس تفاعل الاعلام…. مهرجان مراكش الدولي للفيلم فيه كثير من مقومات النجاح. فمدينة كتحب الحياة واللي كيحب الحياة كيمشي للسينما. جوها زوين ناسها حلويين. اليوم نهدرو غير على الاعلام. حسب ادارة المهرجان فقد غطى هاد الدورة 571 كيمثلو 215 هيأة إعلامية من 22 بلدا، بالإضافة إلى ممثلي وسائل إعلام شاملة للدول العربية ووكالات صحفية وإقليمية ودولية. طبعا فهاد الحالات وحنا عارفين خروب بلادنا كيكونو بزاف من الدوزيام ديفيزيون او الطروازيام كاع من اوربا وحتى هادوك البلدان العربية. حضر للمهرجان وفق المنظمين وخاص ديما الواحد يرد بالو منهم وسائل اعلام من فرنسا وإسبانيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وفنلندا والنرويج واليونان وصربيا وهولندا وبلجيكا والجزائر ولبنان والإمارات العربية المتحدة وتونس ومصر، وكذلك من اليابان والصين وتركيا والبرازيل والولايات المتحدةالامريكية وأستراليا. ويمثل 476 من الصحفيين والمصورين والفنيين، 146 هيئة إعلامية مرجعية وطنية وإقليمية. وتواكب 16 قناة إذاعية وتلفزية الدورة 17 للمهرجان الدولي للسينما بمراكش. وتؤمن 51 جريدة ومجلة باللغتين العربية والفرنسية تغطية يومية للمهرجان، بالإضافة إلى 79 بوابة وموقع إلكتروني محلي ووطني، منها المتخصص والعام. كما يغطي المهرجان مراسلون محليون لوسائل إعلام دولية، 18 منهم يمثلون العديد من المؤسسات الإعلامية (التلفزيون، ووسائل الإعلام المكتوبة، ووكالات الأنباء وغيرها) التي تبث باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية والإسبانية والصينية والتركية. هاد الشي غالبا باش كيغمقو علي الجهة المنظمة. الحقيقة مختالفة. كاين مشكلة كبيرة كتوقع دابا وهو شي محتالين فهاد الشي ديال البلوگ وما جاوره كيعطيوهم صفة صحافي والتغطية بهاد الصفة. كاينين شي وحدين كيقدمو راسهم نقاد فالمغرب وكيحضرو وكيدوزو العطلة ولكن ما كيكتبو حتى حرف. فمهرجانات بحال كان كيتفرض على كل واحد قدم طلب الاعتماد يكون مرفوق بملف فيه خدمتو فاخر دورة. هادي ما باغيينش يديروها فمراكش باش شي يبقى يعرض على شي. الفابور وعطيني نعطيك والتعمار. كاينة عينة بحال سيمو بلبشير اللي كيقدم راسو صحافي وكيجي وكيحضر ويمشي وكلشي فا. خدمتو يسوق صورتو وكيعطي النقاط لكل واحد كيفاش كيلبس. ولكن اش كتب اش دار اش بث او صور. ماشي مهمة للمنظمين. كيدخلوه كرقم واخا ما كيخدم والو. كاينة نقطة اخرى كانت فالدورات السابقة ولكن هاد الدورة زادت شوية. شي وحدين وخاصة واحد الباسل اسمه نجيب عبد الحق اللي كان خاصو يتمنع من الدورات الاولى للمهرجان بسباب نشرو ندوة صحافية ديال فرانسيس كوبولا على انها حوار حصري ونشراتو ليه “لاكازيت دي ماروك” ودار هاد العملية بزاف ودابا جازاوه وعطاه لعرايشي برنامج كاع فالتلفزيون ومهلي فيه كمال لحلو فمجلة “فيرسيون اوم”٬ هاد السيد حضرنا ليه ف”كود” هادي دورات دارت فيه الممثلة يسرا حقاش كيلوح يديه بزاف. هاد العام عيق علي روبير دي نيرو حتى منعاتو هاديك اللي مكلفة بيه باش ما يبقاش يقرب منو٬ يحكي صحافي ل”كود” حضر الحادث. هادا حقاش كيدعمو فيصل لعرايشي نائب رئيس مؤسسة مهرجان مراكش كيجي ومازال غادي يجي. نقطة قل من هاد الشي تتعلق بصور صحافيين مع نجوم. هادي كتكون واخا فمهرجانات بحال كان ما كتنشوفوهاش٬ ما فيها باش. غير الصورة فيها وفيها. هاد العام شي صحافية عنقات روبير دي نيرو. وي عناق معجبة بنجم كبير بحالو. وي هو واقف علي صورة فيها جانب ابوي. ولكن هي صحافية. كان عندها هاد الزهر بصفتها. خدمتها الصحافة. حتى ايلى بغات تصور وهادا من حقها دير بحال عدد كبير٬ تتصور بشكل عادي. هي قلبات تبان على اللي كيشوفها فصفحتها ما قلباتش على حاجة اخرى. وحدة اخرى من الاولى” تصورات مع لورانش فيتشبورگ صورة زوينة بين ممثل وبنتو ولكن بين صحافية وممثل فيها نقاش. هاد الشي ما عمر شي حد بغى يبدلو. مهرجان مراكش باش يجيو ليه غير الصحافيين اللي كيحبو خدمتهم وكيديروها خاصو ما يبقاش مجاني. علي الاقل لوطيل. كل مؤسسة اعلامية تتكلف بالصحافي ديالها وادارة المهرجان دير شراكات مع لوطيلات. خمسة نجوم ب500 درهم لليلة مثلا. هدا هو الحل الوحيد باش يوقع التغربيل. هادك الساعة المؤسسة ايلى رسلات صحافي او صحافية ما غاديش يديها فالتصاور وهادوك اللي ما كيخدموش غاديين يغبرو