رغم مؤشرات التوتر الصامت في العلاقات المغربية الفرنسية، والتي أكدتها مجلة ّجون أفريك” اخيرا، كشفت مصادر متطابقة أن التحضيرات مستمرة للزيارة المرتقبة للرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، الى المغرب، الى المغرب. زيارة كان ماكرون قد وعد والدة سجين فرنسي معتقل في المغرب باستغلالها ليتدخل شخصيا في ملغ ابنها الراغب في الترحيل إلى فرنسا. الزيارة المرتقبة في شهر نونبر المقبل ينتظر أن تتزامن مع تدشين القطاع فائق السرعة، الذي سيربط ي نهاية اشغاله بين الدارالبيضاء وطنجة.