فتحت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي غفساي بتاونات، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، تحقيقا في ظروف وملابسات إقدام شخص في السبعينات من عمره على وضع حد لحياته عن طريق شنق نفسه بمنزل الكائن بدوار السنتية بجماعة سيدي المخفي. وأفادت مصادر مطلعة، ل”كود”، أن جثة الهالك الذي ترك وراءه ثمانية أبناء، أحيلت على مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الغساني بفاس قصد إخضاعها لعملية التشريح الطبي، في أفق تحديد جميع الملابسات المحيطة بالحادث الغامض