هاد اليوماين نتاشر فيديو ديال واحد اللحية يدعي أنه لقى مرتو كتخونو مع صاحبو، والفيديو مديور ليه المونطاج وفيه سرد للأحداث بالترتيب، وفاللخر كيبانو البوليس حضرو وهو مكشكش كيغوت، ومرتي منقبة وكتخوني مع أعز صاحب عندي، من بعد ظهر فيديو لزوجة اللحية لي خرجات من المحكمة برائة ولي وعطات حتى هي نسختها من القصة، والصراحة كانت مقنعة كثر بحكم أن راجلها كيدير الرقية، وهاد صحاب الرقية معروفين نصابة شفارة مجرمين ومعمرين الحباسات، من بعد تزادت اخت اللحية في فيدو آخر، مرأة عادية لابسة جلابة وخرقة على راسها، مالابساش دوك الشراوط ديال المتشددين لي جابهوم من أفغانستان والخليج، لابسة بحال بزاف ديال المغاربة، غير هي ملي كانت كتهدر قالت بلي خوها مابغاش يطبق شرع الله لي هو الزاني والزانية يرجمان حتى الموت، وبقات كتعاودها حتى قربات يغمى عليها. هادي مرأة مغربية قارية القانون كيما كتقول، وفالنفس الوقت كتآمن بلي أي جوج مارسو الجنس خارج إطار الزواج خاصهم يتدارو فحفرة ويبقاو يزفو عليهم بالحجر حتى يموتو، وفنفس هاد الوقت كاينة دراسة منتاشرة كتقول بلي التشدد قلال فالمغرب، ولي كنظن أنها غالطة، حيت ماشي التشدد لي قلال في المغرب، وإنما مظاهر التشدد الكلاسيكي، مابقاش بنادم بزاف ضارب الباس الافغاني والطريبيشة ديال حكمتيار، أو النسا ضاربات البرقع فالكحل، هادشي باقي طبعا ولكن قلال حتى فالأحياء الشعبية، غير هو لي جديد، هو دراري ضاربين الحطة والحسانة ديال نايمار، والدماغ ضارب اللباس الافغاني، كيضربو الطاسة وكاع أنواع المبوقات وفنفس الوقت كيتكرفصو على المثليين فالزنقة، وكلهم باغين يتوبو ويسيفطو واليديهم للحج بفلوس الزطلة، وكيهدرو بزاف على رضاة الواليدين والحرام والحلال واخا حياتهم كلها حرام حسب اعتقادهم. وكاين حتى هاداك لي قرى ووصل وكيعيش نمط حياة غربي، ولكن فنفس الوقت عندو كائن مشرقي ديال القرون الوسطى فدماغو وكتلقاه كيظل يكومونطي فالمواقع الأجتماعية بالتعليقات الداعية للتطرف والكراهية ولكن بالفرنسية ولا بالنكليزية، التطرف بأناقة هادو وبزاف بحال هاد النوع، مكنظنش كيتحسبو في بحال هاد الدراسات لي كتقول بلي مظاهر التشدد قلالت فالمغرب، أيييه مظاهر التشدد في شكلها البدائي الخام قلالت فالمغرب، دابا راه كنعيشو تطور التخلف والتشدد، بنادم لابس وكيعيش فالقرن 21 ولكن بدماغ وأفكار ديال القرن السادس، يقدر يكون المغرب قلالت فيه مظاهر التشدد ولكن السلوكات والأفكار المتشددة باقا وبزاف وهي لي خاص تحارب.