الاستطلاع اللي دارتو “ليكونوميست” على المقاطعة كيعطي صورة على هاد الفعل. الشباب انخارط مزيان والنساء اكثر تفاعلا ومساهمة من الرجال اذ ان 76 من النساء فراسهم بل ان 61 بالمائة منخرطات وقاطعو علي الاقل منتوج من المنتوجات الثلاث اللي معنية بالمقاطعة. طبعا الطبقة المتوسطة الاكثر انخراطا بنسبة 67 بالمائة فالاسر اللي دخلها ما بين 120 الف ريال ومليون و40 الف ريال. هاد الشي واخا ما قالوش استطلاع الرأي ولكن باين. لحليب الاكثر تضررا من هاد المقاطعة. بانت فالتصريحات الحكومية فخرجات رئيس الحكومة وزرائه. “سانترال دانون” كلات لعصا. دابا بلا ما نهدرو على هاد الشي نتكلمو على كيفاش تجاوبات هاد الشركة مع هاد المقاطعة. تجاوب كارثي. جا المكلف بالمبيعات اسمه عادل بنكيران واتهم هادوه المقاطعين بالخيانة. هاداك الشي جا شعل المقاطعة. من بعد جا الاعتذار. شي سمية اخرى نكرة. فهاد العملية كانت وحدة اسمها سامية القباج الكاتبة العامة فالشركة والمكلفة بالتواصل مخبية. طبعا كدير السياسة استقلالية عبر زوجها ما يمكن دير غير هاد الشي. خلات كلشي يمشي للعافية وهي رجعات للاول كاي جبان فمعركة. هاد السيدة هي مرات عادل الدويري الاستقلالي المعروف وابن احد قادة هاد الحزب امحمد الدويري. هنا كيبان الخلل. واحدة بحالها عندها عشرين مليون سنتيم للشهر وبغينا ليها اكثر ومكلفة بالتواصل غابت نهائيا ورجعات للاور وبقات تفرج فشركة كتغرق. كتاكل لعصا. باش شركة كبيرة خاصها ناش انتحاريين كيخدمو ماشي كيتخباو. اللي جابها ليهم ضحك عليهم حقاش مرات عادل الدويري ما عمرها طفراتو لا فينيادي ديال الصناعة التقليدية لا فميسوني باش دخلاتها. شركة لحلبيب خاصها بونظيف فكاع المديريات من الادارة العامة ومعاها الكتابة العامة ودوز على بعض المديريات. كلهم طلعو فاشلين