سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الممارسة الطبيعية ماشي هي النيك ديال الواليدين، وإنما النيك أنواع وأشكال بل هو براسو راه عملية إبداعية كتختالف من فرد لآخر، وراه معندها معنى يكونوا محاميين الدفاع على مشتكيات كيحتاقرو الموكلات ديالهم بتصريحاتهم، هادشي يا حسرة فقضية ديال الإغتصاب
التصريح ديال محامي الدفاع عل المشتكيات فقضية بوعشرين، ولي قال بلي ظهر فالفيديو بوعشرين هاز رجليه وهي حاطة يديها، وكيتسغرب من هاد الممارسة وكيحاكم بوعشرين أخلاقيا وجنسانيا قبل متحكم عليه المحكمة قانونيا، حيت بالنسبة ليه المرة هي لي كتهز رجليها الراجل لا ، وللأسف ماشي غير هاد التصريح الوحيد بل حتى محاميين خريين عطاو تصريحات فيها نوع من التشفي لعرض مؤخرة بوعشرين أمام الملأ وهي مخشي فيها صبع ( حسب أقوالهم)، هادشي بالنسبة ليهم جنس مرضي شاذ مذل للرجل، الراجل خاص هو لي يخشي ماشي يتخشاليه، الراجل الخشاي ماراجلش، والراجل هو لي كيقلش رجلين لمرة ماشي هو لي كيقلش رجليه ويعطيها تدير. هاد النظرة المتخلفة والتقليدية لأدوار المرأة والرجل الجنسية هي لي سائدة فالمجتمع ديالنا،عليها حنا مجتمع متخلف خارية عليه الوقت، أما فالعالم راه الأدوار الجنسية للأجناس البشرية مختالفة ومعقدة ومتنوعة، وبزاف منها وللى كيتعتابر عادي وطبيعي أما كلمة شاذ راه قريب ماتبقاش، ملي كتشوف محاميين سواء ديال الدفاع أو ديال المشتكيات كيهينو ويحطو من قدر المرأة بهاد الطريقة وكيعتابرو أن الدور الطبيعي ديالها فالعملية الجنسية هي تكون هازة رجليها، هادشي يا حسرة الهدرة ديال المحامي لي كيدافع عليها، إذن شنو نتسناو من المواطن العادي الذي يسرح في الشوارع بغير هدى. فقضية كبيرة بحال هادي يخرج محامي ولا محامية يهدرو على ممارسة جنسية جد عادية إلى وقعات بالتراضي ويهدرو عليها كإغتصاب وإذلال وإستغلال وإتجار في البشر غير حيت وحدة مصات ليه صبع رجلو وبقات غادا وكتلحس حتى وصلات للتقبة ولحساتها حتى هي، هادشي كتبو فيه الناس الأدب فالقرن 18 وكيتعابر حاليا من أعظم الإنتاجات الفكرية والأدبية، ومأرخ منذ قرون والناس متطبعين معاه حيت عارفين أن الجنس بحر، وأنا الممارسة الطبيعية ماشي هي النيك ديال الواليدين، وإنما النيك أنواع وأشكال بل هو براسو راه عملية إبداعية كتختالف من فرد لآخر، وراه معندها معنى يكونوا محاميين الدفاع على مشتكيات كيحتاقرو الموكلات ديالهم بتصريحاتهم، هادشي يا حسرة فقضية ديال الإغتصاب والإعتداء الجنسي وإستغلال السلطة من أجل الجنس والإتجار فالبشر، ومياشرة يخرج القاضي من الجلسة باش يقول بلي هو كيعرف أن المرة لي كتهز رجليها الراجل مكيهزهمش، عيب وعار هادشي.