وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الخميس (18 يناير 2018)، على مجموعة من العناوين البارزة. الهروب الكبير يطيح بأمنيين وأطباء كشفت "الصباح" أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط أسندت مهام الأبحاث التمهيدية عن البارون "الشريف العروصي" إلى الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، التي تسابق الزمن، منذ مساء الأحد الماضي، لجعل لغز فراره الهوليودي من داخل غرفة علاج بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، بعدما انتحل مجهولون هويات رجال أمن وحراس سجون، وهربوه على متن كرسي متحرك من داخل المؤسسة الصحية. وأفاد مصدر مطلع الجريدة، أن الواقعة وضعت حراس سجون وأطباء في قفص الاتهام بعدما حامت شبهات قوية حول تواطؤ عناصر تابعة للحراسة مع البارون الكبير. وجاء في باقي العناوين "صفقات وهمية تهز الداخلية"، و"وحوش تعذب خادمة"، و"برلمانيون: تلاعبات بصندوق التماسك"، و"ملف: الحرب الرقمية.. الإرهاب الجديد"، و"اعتقال ليوتنان وسبعة مخازنية"، و"مياه الشك تغمر الدرهم". مخاوف من إصابة بيدوفيل فاس بمرض جنسي وأفادت "أخبار اليوم" أن منعطفا خطيرا تعرفه قضية "بيدوفيل" فاس، المتهم بهتك عرض طفلات تقل أعمارهم عن 13 سنة، حيث كشفت مصادر الجريدة، في جديد هذه القضية التي هزت العاصمة العلمية، أن المحققين ينتظرون نتائج التحليلات الطبية التي سبق للطاقم الطبي أن أجراها على الطفلات الأربع والفرنسي المعتقل لتليل فيروس ن المناعة البشرية (HIV)، إضافة إلى أعراض طفيليات والتهابات في الجهاز التناسلي للطفلتين اللتين ضبطتا مع الفرنسي بدكان بالمدينة التيقة بفاس، عاينها الأطباء خلال إجرائهم الخبرة الطبية. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "نساء وطفلات في جحيم المغرب المنسي"، و"وزارة الداخلية تتهم الأطباء بالوقوف وراء اندلاع الاحتجاجات"، و"فريدم هاوس: الحريات تراجعت في المغرب بسبب قسوة السلطات ضد المظاهرات"، و"حراك جرادة يتوغل في الأحياء الشعبية ويتجه إلى مزيد من التصعيد"، و"قرصنة بحوث الدكتوراه والماستر تستنفر عمداء الكليات والشرطة"، و"توقيف أربعة عناصر من القوات المساعدة بالناظور"، و"المغرب يسعى إلى اقتحام آخر المعاقل الجزائرية"، و"تأجيل المجلس الوزاري مرة ثانية"، و"بركة يعجز عن المصالحة ويبحث عن مفتشين جدد"، و"بنشرقي يدعو جماهير البيضاء إلى مؤازرة المحليين". 20 مليار درهم خسائر احتجاجات الحسيمة من جهتها، أكدت "الأحداث المغربية" أن دفاع الطرف المدني، الذي تمثله الدولة المغربية، نيابة عن رجال القوة العمومية في محاكمة المتابعين في أحداث الحسيمة، قال: "إن الأضرار الناجمة عن الاحتجاجات بلغت 20 مليار درهم". وأشار الدفاع إلى إصابة 902 عنصر من قوات الأمن في المواجهات مع المحتجين (604 عناصر من الشرطة، و178 عنصرا من القوات المساعدة، و120 دركيا أصيبوا بجروح). وجاء في باقي العناوين "الحكومة تحمي أغنياء السياسة"، و"خادمة في الجحيم"، و"4 ملايين درهم قيمة غرامات الحصلة في الحدود"، و"وفاة شقيقتين غرقا في حفرة بالكارة"، و"الداخلية تدافع عن رجالها أمام المحاكم"، و"5 مخازنية في قبضة الدرك"، و"ديناصور مغربي لبناء مدارس المكسيك"، و"الدراما التركية.. القوة الناعمة الجديدة"، و"عروض الاحتراف تربك المنتخب".