وقفت «كود» خلال جولتها الصحفية في الجرئد الوطنية الصادرة ة يوم الجمعة (4 غشت 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. «شدع اليد» يعود إلى الشادع
كشفت «الصباح» أن الحديث عن «قضاة الشادع» وقانون «شرع اليد»، عاد ليتصدر الأحداث من جديد٫ بعد «الفيتو» الذي انتشر إخيرا، لفتاة في «كورنيش» طنجة، تعرضت لتحرش جماعي٫ من طرف مجموعة كبيرة من «المشرملين»، الذين منحوا أنفسهم حق التعرض لها ولمس مناطق حساسة من جسدها، أن يتدخل أحد من المارة أو من الأمن لحمايتها ومعاقبة المعتدين.
وقالت مصادر متطابقة إن مرور الفتاة تزامن مع خروج عدد من المراهقين من الشاطئ بشكل جماعي٫ دون ان تعطي (المصادر) سببا أو مبررا لهرولة الفتاة مذعورة كما ظهر في «الفيديو»، فما الذي يدعوها إلى ذلك إذا لم يتعرض لها أحد؟
وجاء في باقي العناوين «محاكمة أطباء يجهضون مومسات»، و«خاص: الآساتذة والوزرة... زوبعة في فنجان»، و«محاكمة أطباء يجهضون مومسات»، و«العامري: عندي كارت بلانش»، و«اوجار: احلنا 115 ملف فساد على القضاء»، و«العثماني يشكل لجان يقظة بعد الغضبة الملكية»، و«أشغال ممنوعة على الخادمات القاصرات».
وهل اعتقل أمن القصور رئيس بلدية العرائش؟
أفادت «أخبار اليوم» أن أمن القصور الملكية أوقف عبد الاله الحسيسن٫ رئيس المجلس البلدي للعرائش، أثناء حضوره مراسيم حفل الولاء، وسحب منه وثائق هويته طيلة المدة التي كان يباشر خلالها تقديم الولاء للملك، قبل أن يتم إخلاء سبيله، مباشرة بعد انتهاء حفل الولاء.
عبد الإله الحسيسن قال انه بالفعل كان يلتقط صورا لبعض أصدقائه بساحة مشور القصر الملكي بتطوان، فتم الوقوف في طريقه ومنعه من ذلك من طرف عناصر الأمن، حيث آمروه بإبعاد هاتفه، فسارع الى تسليمه إلي حارسه الخاص، نافيا أن يكون قد تم اعتقاله أو منعه من أداء مراسيم الولاء والبيعة.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى «تفاصيل المكالمة الهاتفية التي يتابع من أجلها المهدوي بتهمة المس بأمن الدولة»، و«العثماني يحول خطاب الملك إلى برنامج جديد لحكومته»، و«لأول مرة.. ممرضون يديرون خمسة مستشفيات عمومية»، و«صفقة تاريخية لنيمار ب1000 مليار سنتيم تهز كرة القدم الأورربية»، و«الحكومة تمنع 15 عملا على خدم البيوت القاصرين»، و«المقاصة تستنزف 697 مليار سنتيم في نصف سنة لدعم غاز الطهي والسكر»، و«مقتل رب أسرة بسبب درهم واحد»، و«حسنات وسيئات عودة مغاربة الخارج»، و«بعد بنما.. الأورغواي تصفع البوليساريو»، و«قاصرون مغاربة بباريس.. مدمنون ومشردون ويتعرضون للعنف».
الاحتكار يهدد صحة ملايين المغاربة
كتبت «الأحداث المغربية» أن أزمة حقيقية تواجهها سوق الأدوية في المغرب، بعد احتكار بعض المختبرات لأنواع من الأدوية لصالحها فقط دون غيرها من المختبرات الأخرى، الأمر الذي انعكس بشكل سلبي على حق المواطن في الدواء، مع العلم أن النفاد لا يقتصر على بعض أدوية الأطفال، إنما كذلك على بعض الأدوية الخاصة بعلاج مرض السرطان على وجه الخصوص.
وجاء في باقي العناوين «تبحيرة أميرية»، و« الحكومة، اجتماع مثير للجدل»، و«معتقلو الحسيمة.. لا إضراب عن الطعام»، و«استقلالية النيابة العامة... استمرار الجدل»، و«بيان داعشي مزور»، و«وزراء يلجآون للدفاع»، و«عوازل طبية في بطن مغربي بتركيا»، و«عيون الأمن في مختبرات المدارس»، و«أغبالة.. قرية الصبر».