شهدت أشغال دورة يوليوز بمجلس جهة فاسمكناس، يوم الإثنين (3 يوليوز 2017)، احتجاجات قادها 69 عضوا من المجلس، مستشارو أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال، بسبب ما اعتبروه التدبير الانفرادي لشؤون مجلس جهة فاسمكناس، وكذا عدم اكتمال النصاب القانون لأشغال دورة يوليوز. واتهمت المعاضرة إدريس الصقلي رئيس الجلسة بتزوير محضر الحضور، إذ يضم المجلس 69 مستشارا يمثلون ساكنة جهة فاسمكناس، بينما النصاب القانوني يستوجب 35 عضوا. وماشي غير هادشي أحزاب البام والحمامة والاستقلال حيحو مزيان حتى على إسقاط مجموعة من النقط فجدول أعمال الدورة وطالبو باش تكون ميزانية الجهة محطوطة فمشاريع كبيرة ماشي التوزيع ديالها بطرق عندها علاقة بالسياسية والانتخابات والزبونية وما شبه ذلك.