— حاليا أصبح حب الوطن وحب الملك والرغبة فالإستقرار وحمد الله على الأمن والأمان والنعم لي كنعيشوا فيها ، غطاء كيعطي شرعية لممارسة الجريمة والتهديد بالقتل والسب والشتم فحق مغاربة آخرين ، وهادشي لي ظهر فالعديد من الفيديوات ديال مايطلق عليهم بالعياشة ، شباب ورجال ونساء ، دايرين فيديوات كيهددو فيهم أفراد مغاربة بالقتل والتشويه والتصفية ، والبعض منهم كيتمادى لدرجة يهدد مدن بأكملها وبأنه مستاعد يقاتل ويحارب ويدمر ويحرق ويقتل من أجل الوطن ، ضد الأعداء لي هوما فقط مغاربة آخرين ولاد الوطن الواحد. وما يحز في النفس أكثر هي ملي كنشوفوا مثلا ربات البيوت تم الحكم عليهم بالسجن فحراك دوار ولاد الشيخ مثلا أو فحراك الحسيمة ، وفالمقابل مغاربة آخرين عير حيث معلقين الراية وراهم وهازين تصويرة الملك كالسين كيهددو بالقتل والتصفية ، ومنهم لي سب شخصيات عمومية وحزبية بحال نبيلة منيب مثلا وبحال العديد ، ومنهم لي هاز جنوية أو شاقور ومؤخرا بان واحد هاز فردي وكيهدد بالكلام الواضح ولحد الآن ماتعتقل فيهم تاواحد وتاحد ماتم الإستدعاء ديالو لأمر يهمه ، وهادشي بحال الى كيزيد يضصر ناس خريين ، ويتربى عندهم وهم ديال انه يمكن ليهم يهددو الناس بالقتل والتصفية الى كان الأمر غيتم دفاعا عن الوطن حسب اعتقادهم . راية المغرب وتصويرة صاحب الجلالة ماشي حصانة كتعطى للواحد باش يدير مابغى ويسب ويهدد بالسلاح بأنه غادي يقتل ويذبح حبا فالوطن ، ولكن لحد الآن ملي شفنا أن تاواحد ماتم التحقيق معاه أو متابعته ، وماخرج حتى شي بيان من الدولة يهدر مع هادوك الناس يجمعو راسهم ويفهمهم بلي الوطن عندو جيش وعندو مؤسسات للدفاع عليه ، مامحتاجش الشمكارة ( فبعض الحالات)، وممحاجتش مواطنين يسبو مواطنين خرين دفاعا عن الوطن ، وبحكم أن الدولة لحد الآن مادارتش هادشي ، وحتى فأيام عشرين فبراير كانت طالقة اللعب لمثل هاد السلوكات ، النتيجة هو التصعيد لي تطور من التهديد والسب والشتم ووصل للتهديد بالأسلحة ، راه هادو كيشوهوا الوطن كثر ملي كيداقعوا عليه ومكايناش شي دولة عاقلة ترضى بخوطوطو حباس يدافع عليها ضد مغاربة آخرين ، إييه نقدرو نقلوا أن بنادم دافعو حب الوطن وحب الملك ، ولكن راه الوطن والملك ماشي كيهددهم شي حد أو خايفين عليهم من الزوال الحمد الله كنعيشوا الإستقرار ، وكاين احتجاجات فأحد ربوع المملكة لي هي صحية وبخبار موالين الوقت ، اذن لاش هاد الخرجات السوقية ، ولاش هاد التياك ديال الدولة عليهم ، واش باغين تردونا بحال سوريا .