فالعالم كامل النجوم والمشاهير عندهم معجبين ومعجبات لي كيبغيوهم بزاف وملي كيتلاقاوهم كيديرو ردود أفعال تقدر تبان مبالغ فيها٬ كاين لي كتسخف كاين لي كتبغي تحيد شعرات أو شي حاجة كذكرى من هاداك النجم ، وهادشي فين مامشيتي وخصوصا حتى الإغماء والبكاء الهيستري، وكاين لي كيوصل بيه الحال حتى كيولي مهووس بشي نجم لدرجة يبغي يقتلوا كاع ، بحال لي كان وقع مع جودي فوستر، أما تقبيل اليد او الرأس أو أي قطعة من الجسد تم التوصل اليها فراه أمر جد عادي بالنسبة لمحبي النجوم، وهادشي راه فالدول العظمى فين التعليم بجودة عالية وكرامة المواطن مصانة . وهنا فالمغرب كل عام وخصوصا اتجاه فنانين معينين منهم تامر حسني ، كنشوفوا بنات ودراري معجبين بيه كيتسناوه كيتجوقوا عليه ، يهتفون بإسمه ، حلمهم هو يتصوروا معاه، وهاد العام تم توثيق لحظة تقبيل احداهن ليده ، هاد القبلة سببات فهجوم على بنات المغرب ماشي غير على البنت لي دارتها، وكاين لي عتابر الأمر بحال تأكيد على أن المغربيات وخصوصا مغربيات الداخل محور كازا الرباط ذليلات، وثم تبادل الصور والفيديو ديال هاد القبلة بشكل كبير مرفوقة بعبارات مهينة للفتاتش المغربية ، كأنها قامت بجريمة أخلاقية ، بينما الأمر لا يتعدى قبلة يد من طرف معجبة بالفنان لي كتبغى
من خلال مثل هاد الحوادث كيظهر أن بعض المغاربة عندهم شعور مبالغ فيه ديال الشرف والكبرياء وحماية العرض، لدرجة كيخليك تشك واش هاد الناس من خلال هاد الهجمات والتعليقات المسيئة للمغربيات واش كيحاولوا يخبيو بيها شي حاجة عندهم ناكرينها، حيث مايمكنش بنادم يكون إنسان سوي وهو كل مرة كيتسنى أي حدث يوقع باش يسب المغربيات والمغاربة وينعتهم بأبشع النعوث علما انهم بنات بلادو زعمة ، كاينة بحال واحد الإرتدادة للبحث عن قيمة معنوية سلوكية ، وواحد العدوانية كبيرة بين المغاربة مع بعضياتهم، وكل طرف كيسعى لتسفيه الآخر والحط منه ، وهادشي لي شفناه كتعليقات على صور وفيديو تقبيل يد تامر حسني من طرف معجبة ، راه غير بنت باست يد الفنان لي كيعجبها ، لاش كاع هاد الحقد والغل والتسفيه والسبان والمعيور اتجاهها واتجاه البنات عامة ، هاد العدوانية المجانية والمحاكمات الشعبية الأخلاقية والقانونية ولات بصح أمر كيخلع ، وفحالات راه سيفطات ناس للحبس ، غير حيث بزاف ديال الناس أدانوا تصرف ما ، المغرب ببحال هاد الناس ولا ماريستان كبير وقريب تنصب مقصلة الأخلاق وسط كل مدينة لإعدام ولو مجازيا كل من سولت نفسه مخالفة العرف البدوي .