الشراب كنشربوه ومن أكثر شاربيه كاع ، وبالإحصائيات داكشي ، الجنس كنمارسوه ماشي بزاف وماشي كيف خاص وفوقاش وفين ولكن مضاربين مع الوقت على ودو، حتى لهنا كولشي عادي ومعروف ، ومعروف أيضا ان البوليس أو الجوندارم الى وقفوا عليك سكران يمكن يديوك تبات يوماين سواء كنتي محيح وداير الهاراج سواء لا ، داكشي حسب سلطتهم التقديرية وحسب كانتهم هوما ، وفحالات كثيرة يمكن مايهدروش معاك أو يوقفوا عليك وتفاريها ، كذلك ممارسة الجنس حتى هي عادية ولكن يمكن تدوز عليها الحبس الى جات فيك ، يمكن فأي وقت أي مغربي أو مغربية مع شريك ديالهم فدار أنه تم المداهمة ديالها بدعوى أنهم بجوج بلا كاغيط وهادشي كيعاقب عليه القانون ولكن متساهل معاه ، وعلى حساب عاوتاني نتا والكانة ديال لي وقفوا عليك ونتا ونزاهتهم وصرامتهم فتطبيق القانون . كاينة تهمة وحدة خرى لي حضرت على ناس توجهات ليهم عدة مرات ، وتهددت بيها أنا نيت وهي اهانة موظف ، ملي كتبغي بعد المرات تدافع على راسك من حكرة شي بوليسي ويقدر يدفعك مثلا وتدفعوا حتا نتا ، كتولي فإهانة موظف وهو داعيك ومنعرف شنو ، وهادي تهمة كلاسيكية جاهزة لأي واحد رفض تعسف شي رجل شرطة ، وهادشي متعايشين معاه فدولة القانون ، وهادشي هو لي كيخلي البعض منا يتعاطاو بإفراط للشراب مثلا ، لأنه فعمق العقلية المغربية راه طابوا ، وماشي شي حاجة للإحتفال مثلا وماشي شي حاجة عادية ومتاحة وداخلة فالثقافة الشعبية وجزء من مستلزمات الحياة عند البعض ، بل العكس كيبقى الشراب هو داك المحرم المدنس لي الى تعاطيتي ليه فراك درتي الخطيئة لذا كتلقى العديد من المغاربة كيشرب وكيندب عند الكونطوار والله يعفو علينا من هاد لحرام ، ولذا كتلقى البيران مسدودين ومغلفين ومكيبان والو من برا ، بحال شي بلاصة داخل تتخبى فيها من المجتمع باش تمارس خطيئة كيستهجنها، وكذلك الحال مع ممارسة الجنس لي فساد وحرام ومنعرف شنو ، لدرجة أنه غي الى شي واحد كان كيمارس الجنس بإنتظام سواء مدفوع الأجر أو لا ، ودار شي مشروع وفشليه فكيردو الأمر لأنه كان عاطيها للفساد وعطاتوا بالكساد ، هادشي مترسخ فالثقافة الشعبية ديالنا ، لذا فراه ملي كيتشد شي واحد على ود الشراب أو الفساد فراه فالغالب مكيتعاطف معاه حد ، لأنه بالنسبة للعديد راه بصح دار جريمة وكيستاحق الإعتقال ، نهار البوليس كيداهموا شي برطمة فيها جوج مستمتعين مع بعضياتهم ، فراه المحيط ديالهم مكيعتابرش الأمر تدخل فالحريات الفردية وقمع للحريات وتدخل فيها ، وانما كيعتابروا الأمر أن المخزن داير خدمتوا ونقى العمارة . ابتسام لشكر تشدات ودوزات 48 ساعة فالكوميسارية ، وهادي بالنسبة للمغاربة من الأبجديات ديال الطاسة وأي سكايري من هادوك لي كيسكروا ويخرجوا يتسركلوا على رجليهم غيكون دوزها شي نهار ، ولكن هادا راه تعدي على المغاربة وقانون جائر قروسطي ، المغاربة كيشربوا لذا مخاصش القانون يعاقبهم على حاجة داخلة فاليومي ديالهم، هاد القانون لي كيعاقب سكايري فالشارع ومكيعاقبش متحرش واخا كاين نص ، هاد القانون لي كيعاقب واحد كيمارس حقو الطبيعي فإختيار الشريك المناسب ليه بدون ماياخد رضى الدولة عبر وثيقة شرعية تجيز لهم التناكح وفالنفس الوقت مكيعاقبش بالشكل الكافي بيدوفيلي هتك عرض طفل ما ، لذا فراه التضامن مع ابتسام لشكر ماشي تضامن مع شخصها بالظبط وانما تضامن مع كاع المغاربة لمهددين بنص قانوني كيعاقبهم إن هم شربوا أو حرثوا الفول .