ربما احسن توصيف لما يريد ان يقوله مناضلون من العدالة والتنمية على ما تعرض له امينهم العام عبد الاله بنكيران نهاية الاسبوع اللي هو مسافر فيه للعمرة من قبل كل من مصطفى الرميد ثم ابن عرفة الحزب رئيس الحكومة سعد الدين العثماني هو مقطع نشره الصحافي عبد الصمد بنعباد اللي ما كيخبيش دفاعو على بنكيران واخا تنظيميا ما عندو علاقة بالحزب. ابن دكالة اختار "خربوشة" وكتب "يا الحاضر بلغ الغايب گولو للشايب راه لغدر عيب". خربوشة عناتها على القايد العيادي وبنعباد كيقصد بيها ابن عرفة. الغدر الخيانة القتل الرمزي لنبكران هي الكلمات اللي حاضرة. امنة ماء العينين كتبت تدوينة قالت فيها "بلاغ الديوان الملكي الذي أعفى ذ.بنكيران حرص على التنويه بتفانيه وصدقه ووطنيته" ثم اضافت "الشعب حزين لتغييب بنكيران القسري" و"المناضلون لا يزالون تحت وقع الصدمة" و"يخرج اخواننا ليمعنوا في ايذائنا.رفقا بنا و بأخيكم و أمينكم العام الذي اختار الصمت و اختار الترفع على ذاته وبفضله مر المجلس الوطني و بفضله حسم النقاش داخل الفريق النيابي لمساندة الحكومة.هو من طلب من الجميع عدم التخوين ومن التعبير عن الرأي بأدب،و طلب وضع حيثيات تشكيل الحكومة بين قوسين حرصا على مستقبل الحزب ووحدته". واكدت ان االبعض يتحدث باسمه و البعض يحكي الوقائع باقحامه فيها،البعض يقول عنه انتهى والبعض يتهمه بتسميم العلاقة مع الآخرين بأسلوبه وووو" ودعت الى الرفق "بنا و بأخيكم الذي دافع عنكم و عن الحزب و قادكم من نجاح الى نجاح. بعض من الوفاء من المنهج. وختمت "اذا طعن من الخارج فهو لا يزال أميننا العام،يختزل شرعية الحزب و تمثيليته،لايزال ذلك الزعيم الذي صفق له الجميع،لا يزال كبرياء الشعب.لايزال بنكيران و كفى". نفس المنهج سار عليه خالد رحموني عضو الامانة العامة للحزب في تدوينة له "الزعيم الوطني الاستاذ عبد الاله بنكيران حي يرزق".