وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (21 فبراير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. 20 شركة تضع عيونها على "سامير" ونبدا مع "الاحداث المغربية" التي افادت أنه تزامن حضور عدد من الصحافيين أمس الاثنين لندوة صحافية حول "سامير" بمحكمة الاستئناف التجارية بمدينة الدارالبيضاء، مع قدوم مستثمر جديد، جاء للاطلاع على دفتر التحملات الذي وضعته المحكمة امام المستثمرين الراغبين في اقتناء الشركة، بعد إعطاء الضوء الأخضر ل"السانديك" محمد الكريمي للبحث عن مالكين جدد للشركة. وفيما رفض الكشف عن هوية هذا المستثمر او الجهة الاستثمارية التي يمثلها، أكد "السانديك" المعين ان هناك حاليا 20 مستثمرا أبدوا اهتمامهم باقتناء شركة "سامير"، منهم 18 شركة جاهزة، قامت بالاستعداد واتخاذ الترتيبات اللازمة في الفترة ما بين شهر مارس ونونبر من العام الماضي ، فيما الجهتان الثانيتان لم تبديا اهتمامها الا مؤخرا.
وجاء في باقي العناوين " رسائل الملك في 20 فبراير"، و"ابن كيران: أنا متفائل"، و"هنا زامبيا"، و"المطر يفضح"، و"هجوم جديد على سبتةالمحتلة"، و"هزة أرضية بأكادير"، و"المغرب يحارب الجريمة… الالكترونية"، و"العثماني: البلوكاج من تبعات التطور الديمقراطي".
مثير.. محكمة تمنح 10 آلاف درهم لقاصر تعرضت للتعذيب! من جهتها، كتبت "اخبار اليوم" ان قضية مثيرة تلك التي تمكنت من خلالها فتاة قاصر من نواحي تعاونات، الأسبوع الماضي، من الحصول على تعويض قيمته 10 آلاف درهم، كان القضاء قد حكم به لفائدتها ضد الدولة المغربية، قبل 15 سنة. الفتاة تبلغ الآن 30 سنة، وكان عمرها عند وقوع الاحداث في ماي 2002، 15 سنة. حينها اتهمها مشغلها السابق بالوقوف وراء السرقة التي تعرض لها بيته، وعندما أحيلت على وكيل الملك، لاحظ عليها آثار التعذيب اثناء الإعتقال، فآخضعها لخبرة طبية اثبتت تعرضها للتعذيب. وتضمنت الصفحة الاولى للجريدة عناوين اخرى "في ذكرى 20 فبراير .. الملك يدعو الى اخراج الحوار الاجتماعي من الموت السريري"، و"الآلاف من رجال التعليم يتظاهرون ضد قرارات بالمختار "، و"1500 مهاجر يهجمون على سبتة في 3 أيام.. والإسبان مرتبكون"، و"اكبر بارون للحشيش في اسبانيا يصدر مذكرات تكشف المستور"، و"345 ألفا فقط زاروا معرض الكتاب"، و"سودان: البلوكاج في المغرب فرجة مملة"، و"صحة بوتفليقه تزداد سوءا"، و"مباراة ودية بين هواة المغرب وكاتالونيا في مدينة العيون".
الصبار في قلب فضيحة تعنيف مختطف سياسي
أكدت "الصباح" ان محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الانسان، انتقل من الشخصية الأكثر استقبالا لشكايات المغاربة وتظلماتهم، الى احد المشتكى بهم، بعد أن قدم مختطف سياسي سابق وابن المختطف والشهيد محمد سالم مخلوف، بشكاية ضده يزعم فيها انه قام، بحر الأسبوع الماضي، بتعريفه وسبه بالفاظ نابية، بشهادة مجموعة من المعتصمين امام مقر المؤسسة نفسها بحي الرياض بالرباط.
وجاء في باقي العناوين "سقوط نصاب ابتز الدولة باسم ترامب"، و"هزة ترعب سكان اكادير"، و"ربورتاج: الممتلكات الجماعية… الورطة"، و"ملف: الشكايات الكيدية… الانتقام المقنع"، و"معركة العظام مستمرة بين الداخلية وبيجيدي"، و"اختطاف حامل واغتصابها".