وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد لوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (11/12 فبراير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. أحكام بمليار ضد الرجاء كشفت "الصباح" أن الرجاء الرياضي لكرة القدم يواجه خطر الحجز على ممتلكاته، في أي لحظة، بموجب أحكام قضائية نهائية صادرة في حقه بناء على دعاوى لدائنين. وحسب معطيات حصلت عليها الجريدة، فإن قيمة الأحكام القضائية الصادرة في حق الرجاء بلغت مليار سنتيم، عبارة عن "كمبيالات" تسلمها أصحابها في السنتين الماضيتين. وتهم الأحكام فقط الدائنين الذين في حوزتهم "كمبيالات" عن السنتين الماضيتين، وضمنهم لاعبون ومدربون وممونون ووكالات أسفار، حصلوا على أحكام نهائية موجبة لتنفيذ الحجز. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى منها "زوارق مفخخة تستنفر البحرية الملكية"، و"انتحار متهم في اختلاسات الجمارك بأكادير"، و"العثماني ورباح مرشحان لقيادة المصباح"، و"الداخلية: التهديد الإرهابي مازال قائما"، و"تطورات مثيرة في ملف قاضي التحقيق"، و"لعنة وادي الشراط تجر الاستقلال إلى القضاء" هذه مخاطر تحرير صرف الدرهم على الاقتصاد الوطني وأفادت "أخبار اليوم" أن قرار تحرير صرف الدرهم المغربي مازال يثير ردود فعل في صفوف فاعلين اقتصاديين بمبرر التخوف من تكرار التجربة المصرية مع النتائج الكارثية التي تسبب فيها تعويم الجنيه المصري، رغم جهود البنك المركزي لحماية العملة، وبشكل خاص مع زيادة معدلات التضخم بشكل كبير، والارتفاع الصاروخي لأسعار المواد الاستهلاكية الأساسية. ورغم تطمينات عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، في محاولة للتخفيف من حدة توجس الفاعلين الاقتصاديين من الشروع في هذه الخطوة على المدى المتوسط، حيث شدد على أن الانتقال إليها سيتم بطريقة تدريجية، آخذا بعين الاعتبار مصالح النسيج الاقتصادي المغربي، فإن الكثيرين يرون أن مخاطر هذا القرار أكثر مما سيجنيه الاقتصاد منه. وجاء في باقي العناوين "مستقبل بنكيران يخيم على أجواء اجتماع برلمان الحزب"، و"ماذا تعد الداخلية للإسلاميين"، و"السحيمي: ماذا يريد الملك؟"، و"تحت المجهر: شباط.. الصعود إلى الهاوية؟"، و"شباط يؤجج نار المواجهة داخل الاستقلال"، و"مازال في جعبة سلوى المزيد من الأشرطة"، و"جولة ملكية جديدة في خمس دول إفريقية"، و"الهلع في مطار فاس"، و"ميركل تستعمل الإغراء الذكي للتخلص من آلاف المغاربة". 300 درهم فقط لعلاج الالتهاب الكبدي "بي" وكتبت "الأحداث المغربية"أن معاناة شريحة واسعة من مرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي من نوع "بي"، تنهي قريبا، مع اقتراب إطلاق مختبرات فارما 5 لعلاج جديد مغربي مائة بالمائة. ففي ندوة صحفية أول أمس الخميس بالدار البيضاء، أعلنت مريم لحلو فيلالي، المديرة العامة للمختبر، عن قرب حصول المختبر على ترخيص الوزارة المكلفة بتسويق علاج جديد لن يتجاوز سعره 300 درهم، وذلك عوض العلاج الأصلي "تينوفوفير" الذي كان يكلف المرضى 300 أورو للعلبة الواحدة كل شه. كما أنه لا يباع في الصيدليات المغربية، بسبب ارتفاع ثمنه، ما يضطر المرضى إلى جلبه من الخارج. وجاء في باقي العناوين "شباط.. النهاية؟"، و"غانا تنتظر الملك"، و"مولاي رشيد يفتتح معرض الكتاب"، و"أمطار ورياح قوية وثلوج نهاية الأسبوع"، و"بكتيريا قاتلة تهدد أشجار الزيتون"، و"التحقيق مع قاض بشبهة الرشوة"، و"جوائز لمخترعين مغاربة بالتايلاند"، و"الملف السياسي: الاتحاد والبيجيدي والأحرار والاستقلال.. رحلة 2021 تنطلق في 2017″، و"بانوراما: مشاهير أسقطهم السرير".