أفادت مصادر مطلعة أن الحسم في مسار قضية سعد لمجرد، سيكون خلال الأسبوع الأول من فبراير المقبل، على أقصر تقدير، لتحدد العدالة الفرنسية إن كان النجم المغربي سيحظى بالسراح المؤقت، الذي رفضه قاضي الحريات أكثر من مرة، أو سيظل معتقلا في سجن "فلوري ميروجي" سيء الذكر، على ذمة التحقيق الذي أكدت المصادر ذاتها، أنه قد يستمر مدة سنة بالتمام والكمال، قبل أن يحال على المحاكمة. المصادر نفسها نفت، أن تكون لورا بريول، الفرنسية التي اتهمت سعد باحتجازها ومحاولة اغتصابها وتعنيفها، تنازلت عن الشكوى التي قدمتها في حق "المعلم"، أو عبرت عن استعدادها لذلك.