وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (13 يناير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. هيومن رايتس ووتش: المغرب يحسن قوانينه لكنه مازال يقمع المعارضين
ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي تناولت خلاصة آخر تقرير لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" صدر أمس الخميس، والذي أكد أن السلطات المغربية تحسن صناعة القوانين، لكنها مازالت تقمع معارضيها. سارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في "هيومن رايتس ووتش"، قالت في التقرير: "إذا احترم المغرب الحقوق بالقدر الذي اعتمد به قوانين تهدف إلى احترام الحقوق، فسيكون بالفعل النموذج الذي يروجه أنصاره". لكن المغرب حسب المنظمة، "استهدف بالقمع أصواتا معارضة واحتجاجات محددة". وجاء في باقي العناوين "اللوك الجديد للملك يحير الإسبان"، "الأزمة تتفاقم.. الأحزاب تجتمع اليوم مع رئيس الحكومة والراضي يدعو مجلس النواب إلى انتخاب رئيس"، و"أين اختفى الصهريج الذي سأل عنه الملك؟"، و"كلفة زي الأمن الجديد أقل ب37 في المائة من القديم"، و"بنكيران تحفظ على رفض بوسعيد صرف مستحقات المكتب الوطني للكهرباء". إفشاء السر المهني يطيح بأمنيين
كشفت «الصباح»، في خبر عنونته ب «إفشاء السر المهني يطيح بأمنيين»، أنه مثل أمام القضاء بكلميم، أخيرا، ضابط شرطة قضائية، وزميل له، حارس أمن، بالمنطقة الأمنية الإقليمية للأمن، في أولى جلسات محاكمتهما، من أجل إفشاء السر المهني، بعدما اعتقلتهما الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، في فاتح يناير الجاري، لعلاقتهما بثلاثة مروجين للمخدرات.
وجاء في باقي العناوين «أخنوش يرفض التنازل لبنكيران»، و«تفكيك شبكة جديدة للتسويق الهرمي»، و«بوتين يلف عنق ترامب بأساليب السوفيات».
قناصو فيديوهات جنسية أمام القضاء
أكدت «الأحداث المغربية»، في خبر حمل عنوان «قناصو فيديوهات جنسية أمام القضاء»، أن مصالح الشرطة القضائية التابعة لأمن سلا أحالت، بداية الأسبوع الجاري، ثلاثة أشخاص على ابتدائية سلا، من أجل تهمة النصب والاحتيال عن طريق الإنترنت، والتقاط مشاهد فيديو مخلة بالآداب، ومحاولة التشهير بأصحابها، وإعداد مقهى للإنترنت بدون ترخيص».
وعنونت باقي المواد ب «عريضة مواجهة الإشادة بالإرهاب بين يدي اليازمي»، و«اغتصاب يزج برئيسي جماعة في السجن»، و«الخناق يشتد على بنكيران»، و«وزارة الصحة قلقة من تزايد عدد ضحايا الغاز»، و«الأمن الناعم»، و«مثليون يبحثون عن مشروعية دينية»، و«أبو النعيم يحرض على العصيان».