سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
جورنالات بلادي1. بنكيران لأخنوش "شدني لا نزلق" وأخنوش يقول له "ما تخافش أنا معاك باش ما تزلقش" ومدير "سي دي جي" يتجه للإطاحة بمدراء وحدات فندقية بسبب "خروقات مالية وتدبيرية"
وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الاثنين (28 نونبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة. بنكيران لأخنوش "شدني لا نزلق" وأخنوش يقول له "ما تخافش أنا معاك باش ما تزلقش" ونبدأ مع "الأخبار" التي أفادت أن مقبرة الشهداء بالدارالبيضاء جمعت بين عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة المكلف بتشكيل الحكومة، وأقطاب حزب التجمع الوطني للأحرار، وعلى رأسهم رئيس الحزب، عزيز أخنوش، والذين حضروا جميعهم، أول أمس السبت، لتشييع جثمان الراحل عبد الرزاق بنكيران، عضو المكتب السياسي لحزب "الأحرار" وهو ابن أخ عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية.
وحسب مصدر حضر الجنازة، عندما خرج بنكيران من المسجد بعد أداء صلاة الجنازة على الراحل، أمسك بيد أخنوش، وقال له "شدني لا نزلق"، فأجابه أخنوش حسب المصدر الذي كان قريبا من الحدث، "ما تخافش أنا معاك باش ما تزلقش"، وخرجا ممسكين بيدي بعضهما. وجاء في باقي العناوين "الملك في حوار صحافي: أنا أمير المؤمنين من كل الديانات ومشاريعي في إفريقيا ليس الهدف منها فرض الإسلام"، و"مزوار يمثل الملك في القمة السادسة عشرة للمنظمة الفرنكوفونية بمدغشقر"، و"تسريب الامتحانات يتسبب في ارتباك سير مباريات التوظيف بالكونطرا"، و"أرقام صادمة عن واقع المؤسسات السجنية بالمغرب"، و"أكادير.. ضبط أستاذ للتعليم الابتدائي يسرق شقق اسر تلاميذه"، و"سلا.. مصرع طفل وغصابة آخر إثر انهيار جدار منزلي"، و"الدارالبيضاء.. الطبيب الشرعي يحسم في ملابسات وفاة تاجر مخدرات أثناء اعتقاله"، و"طنجة.. اتهامات لنافذين ولوبيات القنص بعرقلة تسوية نزاع عقاري بالضواحي"، و"سلا.. عناصر البسيج تحبط سرقة نصف مليار من خزينة القاعدة الجوية"، و"آسفي.. الأمطار تغرق المدينة وتحاصر آلاف المواطنين وأحياء بأكملها منكوبة".
مدير "سي دي جي" يتجه للإطاحة بمدراء وحدات فندقية بسبب "خروقات مالية وتدبيرية" وكشفت "المساء" أن المدير العام لصندوق الإيداع والتدبير يتجه إلى الإطاحة بعشرات مدراء الوحدات الفندقية، الذين ثبت تورطهم في خروقات مالية وإدارية خلال فترة تسييرهم. وقالت مصادر الجريدة إن عمليات التحقيق، التي باشرها شخصيا عبد اللطيف زغنون، مدير الذراع المالية للدولة، أدت إلى الوقوف على خروقات كبيرة جدا، منها أن مدراء وحدات فندقية لا تدر أي ربح على "س يدي جي" يتقاضون أجورا خيالية تصل إلى 3 ملايين في الشهر، بالإضافة إلى المنح الدورية.
واضافت المصادر ذاتها، أن الاختلالات التي تضمنتها تقارير أحيطت بالكثير من السرية، تتعلق بالأساس ب"سوء التدبير المالي، إلى جانب عجز مؤسسات فندقية عن تحقيق الاكتفاء الذاتي، وسوء الخدمات المقدمة في الفنادق ذات الأربع والخمس نجوم.
وجاء في باقي العناوين "تهريب الأموال يضيع على المغرب 41 مليار دولار في 10 سنوات"، و"نقابة بنكيران تحذر مجلس عزيمان من الإجهاز على مجانية التعليم"، و"حجز 2000 نوع من الأدوية منتهية الصلاحية"، و"البلوكاج الحكومي.. هل تنجح الإجراءات الاستثنائية في تدبير المرفق العمومي"، و"صفقة المحاكم الإلكترونية تثير جدلا في أوساط القضاة ومندوبية السجون"، و"محامو مكناس يقاطعون جلسات القضايا الجنائية بعد تشنج علاقتهم بقضاة"، و"الحموشي يعزز الوجود الأمني في معابر سبتة ومليلية"، و"فريق أمني متخصص لتأمين قمة الفرنكفونية بمدغشقر"، و"مكتب بنخضرا: لم نقدم أي عرض لاقتناء سامير".