وزارة التعليم هاد العام حاصرت الأساتذة لي كانو كيطلقو اللعب أثناء قيامهم بمهمة مراقبة التلاميذ خلال امتحانات الباكالوريا إلى درجة أن هادوك الأساتذة كانو كيخليو التلاميذ ينقلو بالعلالي من التلفونات ديالهم بعد توصلهم بالأجوبة من جنود الخفاء على صفحات الفيسبوك. هاد العام الوزارة لزمت الأساتذة المكلفين بالحراسة باش يكتبو الأسماء ديالهم فأوراق التحرير ديال التلاميذ باش غير يكتشفو المصححين شي تلميذ ناقل من الفيسبوك أو الواتساب يتاصلو بالأساتذة لي حرسوه باش يتخذو فحقهوم الإجراءات بعد تبوث تورطهم في الإخلال بالواجب المهني بالحجة والدليل.