رواد منصة حي السويسي لبارح لي حضرو لسهرة الكونغولي الأصل ميستر جيمس كانو وكالعادة على خلاف معظم لمنصات نوعا ما كيتميزو بواحد الاناقة ونزعة التكلمين لي كانت طاغية على بزاف ديال الناس تم ،الانسان الوحيد المحشر اللي كان متغلغل وسطهم بلا حشمة بلا حيا هو أنا ،كلشي هاز ليك تيليفون فايت 5 الاف درهم وكيصور به وكينقزو، وناشطين، وانا هاز معايا وحد نوكيا بيل خاشيه فجيبي، ولاصق فبلاصتي ،مكنتحركش ،وحاضي جيبي لي خاوي اصلا ،وداير يدي على لبوطون لحمر باش نقطع على شي قندوح صونا عليا باش ما يحشمنيش مع الناس المهمين والسؤال الذي راودني طيلة ديك لمدة لي كنت حال فيها فمي فدوك الناس لي كيشطحو هو منين كيجيبو هاد مساخط لواليدين لفلوس ،بغيت غير نفهم، حيث من غير لمعقول بتاتا ،عالاقل بالنسبة ليا انا بعدا ،انه لواحد يخسر تا غي مية درهم على داك الضجيج الخاوي، وتخيلو معايا كتلقى شي دمدومة جايب صاحبتو معه لي تاهيا جايبة معها شي بنت خالتها ،ومخلص عليهم مزغوب ليام بجوج تيكيت 600 درهم،وفرحااان،وعلى ما كنظن را ماكاينش وماغيكونش شي غباء كثر من هذا وخا يبان ليك مظهريا الناس مفركسة على لحالة وكيبان عليهم شوية الرقي ونعمة سيدي ربي ،ولكن لعقيل را غي على قد لحال وصافي ،حيث أصلا النوعية لي كتمزك لبحال ميستر جيمس ومن يحدو حدوه في اعتقادي هما عبارة عن مجموعة ديال محدودي الافق والذكاء، وفقراء من ناحية الثقافة الموسيقية،وحتى من ديك العينة ديال الأجانب لي كانت تم ،يبدو عليها من السموات العلى انهم مساكن غي لمقودة عليهم فكريا واجتماعيا ،وغي لعوازا كانو كيشكلو الغالبية العظمى وعموما الدافع الوحيد لي كان عند لجمهور ديال سهرة لبارح هو الرغبة في الشطيح ولا شيء غي الشطيح. الجدبة مزيانة كتنسي الهموم. ماشي بالضروري او شرط يكون عندك ذوق خاص ولا ودن موسيقية معتادة غي على الثقل والخاثر باش تمزك لبحال هاد النوع الموسيقي حيث تاهو من ديك الطينة ديال إديني في الهايف،وانا احبك يا نانانس