وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الخميس (28 أبريل 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة. أكثر من 200 "فراش" ومهرب يحاصرون عناصر جمركية بالفنيدق
ونبدأ مع "الأخبار" التي كشفت أن دوريات تابعة للجمارك بمدينة الفنيدق وجهت نداء استغاثة إلى المصالح الأمنية، بعد محاصرتها من طرف المئات من "الفراشة" والمهربين، حينما كانت تعتزم حجز سلع مهربة من مرأب مسجد محمد الخامس، الذي يتخذه "الفراشة" مستودعا لسلعهم المهربة من مدينة سبتةالمحتلة، مشيرة إلى أن عناصر الجمارك حاولت تجنب غضب المعنيين، بعد تهديدها بأخطر العواقب من طرف "الفراشة" المهربين، فيما كان بعضهم يتأبط قنينات تحتوي على مواد حارقة، مهددين بإحراق ذواتهم في حال إصرار عناصر الجمارك والقوات المساعدة المرافقة لها على النزول من سياراتهم وحجز سلعهم.
وجاء في باقي العناوين "مجلة بلاي بوي البورنوغرافية تلتقط صورا فاضحة لعارضة أزياء بمراكش"، و"فضيحة جنسية تهز التعاون الوطني.. وثيقة تفضح مسؤولا بمندوبية تمارة مدمنا على الأفلام الإباحية"، و"شرورو: كلام بنكيران ''شايط'' وغير مسؤول ولا يليق به كرئيس حكومة"، و"البام يطالب حصاد بفتح التحقيق في اتهامه بتلقي أموال خليجية للإطاحة ببنكيران"، و"بعد واقعة الصديقي.. نقابة بنكيران تبحث عن موطئ قدم بريضال لحماية أطرها"، و"مديرية الحموشي تعفي والي أمن العيون وتحيله على التقاعد"، و"أطباء سوس يشلون مستشفيات الجهة بسبب غياب معايير وزارة الصحة"، و"مصرع أحد مناصري المولودية الوجدية لكرة القدم حرقا أثناء إنقاذ والدته"، و"رباح تحاشى زيارة ميناء آسفي منذ أن دشنه الملك قبل 3 سنوات"، و"تنقيل مسؤولين أمنيين من منطقة أمن إنزكان بدون مهام"، و"12 سنة سجنا للمتسبب الرئيسي في بتر يد شاب بطنجة"، و"مياوم أمام جنايات الرباط من أجل محاولة اختطاف فتاة والسرقة بالخميسات".
السجون المغربية تضيق بقاطنيها وتعليمات من الرميد للحد من الاعتقال الاحتياطي وأفادت "المساء" أن مستويات الاكتظاظ القياسية التي سجلتها السجون المغربية دفت وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، إلى تنبيه الوكلاء العامين للملك لدى محاكم الاستئناف ووكلاء الملك لدى المحاكم الابتدائية إلى الطابع الاستثنائي للاعتقال الاحتياطي، الذي لا يزال مفعلا بنسب مرتفعة. وتضمنت الدورية استياء صريحا لوزير العدل من التأخير الحاصل في تصريف قضايا المعتقلين بالرغم من الدوريات والمناشر الاستثنائية الموجهة إليهم في هذا الشأن، والتي تثير الانتباه إلى الطبيعة الاستثنائية للاعتقال الاحتياطي في منظور القانون المغربي.
وجاء في باقي العناوين "بنكيران: لا يمكن التفريق بيننا وبين الملك حتى يظن المغاربة أنه يشتغل وحنا كانخربقو"، و"اتهامات بتلقي أموال خليجية تهدد بنقل حرب البيجيدي والبام إلى القضاء"، و"الدولة تقع في شباك شركة للتسويق الهرمي"، و"تحقيق: الشواهد الطبية المزورة.. أطباء يبيعون ضمائرهم ويعبدون الطريق نحو السجن لأبرياء"، و"هل الملك غاضب من القجع؟"، و"تفاصيل ثلاث ساعات من التحقيق مع مرتكب مجزرة سبت سايس"ن و"الحكومة ترسم صورة قاتمة عن أوضاع المعاقين في المغرب"، و"لجنة أمنية للبحث في واقعة هروب شيخ من المحكمة"، و"مفاجآت صادمة في ملف الملياردير العلواني".