كوموندو "أشبال الجهاد" كانوا باغيين يديرو عمليات نوعية في المغرب. فإلى جانب تجنيد قاصر لتنفيذ عملية انتحارية باستعمال سيارة مفخخة، وتصنيع مواد بيولوجية وكيماوية لاغتيال شخصيات مدنية وعكسرية، خطط التنظيم ل "قنص" أعضاء في أجساد الشخصيات المستهدفة. وحاول تنفيذ هذا المخطط، وفق ما كشفه مصدر أمني، باستعمال البندقية "سكوربيون" المزودة بمنظار، والتي تشتغل بالهواء المضغوط، والمستخدمة في استهداف المناطق الحساسة (الأعضاء التناسلية) وأعضاء في الوجه، مشيرا إلى أن الأسلحة التي حجزت لدى أفراد الخلية أدخلت جميعها من ليبيا.