اختار الرئيس السابق لصندوق النقد الدولي، دومينيك ستراوس كان، الاستقرار في مدينة الدارالبيضاء. السياسي الفرنسي، الذي تلاحقه فضائح جنسية بالجملة وابن مدينة أكادير، اختار العاصمة الاقتصادية للمملكة، لتكون مقرا لإدارة أعماله المالية، حيث كشفت مصادر "مصادر كونفيدونسييل" أن ستراوس كان أنشأ مكتبا للاستشارة المالية والاقتصادية للمملكة، التي صارت تستقطب مجموعة من المستثمرين من مختلف أنحاء العالم.