اختار الرئيس السابق لصندوق النقد الدولي الفرنسي دومنيك ستاوس كان، الاستقرار في مدينة الدارالبيضاء، وفور انتشار خبر استقراره بالمدينة انطلقت التحذيرات الموجهة إلى الفتيات، خاصة وأن دومنيك ستراوس معروف بفضائح الجنسية التي تعد بالجملة.
وقالت المصادر إن ستراوس اختار الدارالبيضاء لتكون مقر إدارة أعماله المالية، حيث كشفت المصادر أن ستراوس كان أنشا مكتبا للاستشارة المالية والاقتصادية في الدارالبيضاء، التي صارت تستقطب مجموعة من المستثمرين من مختلف أنحاء العالم.
وكان ستراوس قد اعتقل في بداية 2012 في نيويورك، على خلفية فضيحة نفيساتو، عاملة النظافة، قبل أن يطلق سراحه بعد التوصل إلى حل معها.