دفع تنافس بين حفدة الولي "بويا عمر" حول أحقية تسيير الضريح واستحقاق "فتوح" وهدايا الزوار، إلى تدخل السلطات الإقليمية من أجل تفادي أي تطور للنزاع بين الأطراف. وهكذا تحرك رئيس دائرة العطاوية، الجمعة الماضي، إلى عين المكان مرفوقا بقائد قيادة واركي، والقوات العمومية، حيث قاموا بمنع جميع الأطراف المتنازعة من الدخول للضريح.
تفاصيل أخرى في "الأخبار" عدد الخميس (27 دجنبر 2013)