في خضم "بوليميك" حاد بين نخب سياسية ومدنية ومفكرين، حول جدوى استمرار اعتماد اللغة العربية الفصحى في التدريس بدل اللغات الأم، الدارجة والأمازيغية، تفتقت "عبقرية" فايسبوكيين مغاربة على الانتقال الى مرحلة التجريب، فألفوا ورقة بمثابة امتحان في اللغة الدارجة، هذا مضمونه: