تسرب خبر في الايام الاخيرة مفاده ان عمدة اكادير طارق القباج الذي سيقود لائحة للمستقلين في الانتخابات البلدية لرابع شتنبر المقبل يتوفر على قرص مدمج يفضح مرشحا اتحاديا اثناء محاولة ابتزازه لمسؤول شركة ومطالبته ب600 مليون. التسريب يقول ان القباج سينشره يوم بداية الحملة. غير عار من الصحة وغير صحيح يقول ل"كود" المعني بالامر في اتصال هاتفي. القباج اكد ل"كود" ان "هاد الشي ما كاينش". اكثر من ذلك ذهب القباج انه حتى وان توفر على امثال تلك الاقراص "فلا اخلاقي ولا تربيتي تسمح لي بتسريبه او بتصفية حساباتي السياسية بهذه الطريقة". مشددا في تصريحه ل"كود" انه "يناضل من اجل حملة انتخابية نظيفة" بلعب مكشوف يسمح به القانون. وحول ما يشاع عن كون جهات في الدولة تريد تصفية حساباتها مع القباج وترفض عودته الى المجلس البلدي لاكادير قال طارق القباج ل"كود" "تلك مجرد اشاعات. هاد الشي ما شعرتش بيه كاين". القباج واحد من انزه عمد المدن المغربية ان لم يكن انزههم. رفض بيع اكادير لامبراطورات العقار والبيع الشرا بل دخل في مواجهات للدفاع عن اكادير حتى مع مدير الكتابة الخاصة للملك منير الماجيدي وعانى كثيرا لكنه لم يغير قناعاته ولا دفاعه عن مصالح مدينته