في طنجة، لم تعد ظاهرة الدعارة تتسم بطابعها التقليدي وصورتها النمطية، بل اتخذت أشكالا جديدة تعتمد على دعارة القاصرات، وأصبحت لها شبكات منظمة تتنافس من أجل تقديم منتوج "طري" يلبي رغبات الزبناء. القاصرات أصبحن سلعة مطلوبة ولها قيمتها العالية في سوق الدعارة، خصوصا في السنوات الأخيرة.
ويحكي أحد حراس الإقامات الساحية بالمدينة، أن جل الإقامات والشقق المفروشة، المخصصة لممارسة "الجنس السريع"، تستقطب يوميا شابات في مقتبل العمر.
تفاصيل أخرى في "الأخبار" عدد الثلاثاء (29 أكتوبر 2013)