وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يومي السبت والأحد (20 و21 يونيو 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة. 10 ملايين تجر مستشارة مبديع للقضاء ونبدأ مع م"الصباح" التي أبرزت أن الشرطة القضائية بأبي الجعد تجري أبحاثا في فضيحة رشوة فجرها مقاول، بعد أن اتهم مستشارة بديوان وزير الوظيفة العمومية وتحديث القطاعات العامة، بالنصب والاحتيال وبالارتشاء، وهو ما لخص وقائعها في شكاية وضعها لدى النيابة العامة بابتدائية المدينة ذاتها، والتي أمرت بإجراء بحث فيها بالاستماع إلى أطرافها.
وجاءت باقي العناوين كالتالي: "محاكمة عيوش وأبيضار"، و"مواجهات دامية بين فراشة وسلطات البرنوصي"، و"لشكر: وزراء يستغلون مناصبهم لابتزاز الأعيان"، و"استنفار بالناظور بعد حجز 6 أطنان من المخدرات"، و"الرصاص لإيقاف تجار مخدرات"، و"الضحاك يصحح أخطاء الوزراء في الكتابة"، و"رمضان.. إمساك بالنهار وإسراف بالليل".
الرميد: هكذا يمكن فضح جرائم الرشوة باتصال هاتفي من جهتها، أفادت "الأحداث المغربية" أن وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، قال "إن الوزارة ملزمة بموجب القانون بحماية المبلغ عن أفعال الرشوة"، "وفق شروط وضوابط محددة"، مؤكدا أن "المبلغ الواجب حمايته هو الذي يقوم بتوجيه التبليغ إلى السلطات العمومية، وليس لجهة أخرى". كان التصريح للرميد خلال الندوة الصحفية التي احتضنتها الوزارة، بعد زوال أول أمس الخميس، للإعلان عن عدد من الخدمات للنهوض بقطاع العدل في بلادنا، ومنها الرقم الأخضر والموقع الإلكتروني، إضافة إلى تطبيق معلوماتي يتيح "تتبع القضايا والاطلاع على لائحة الإعلانات القضائية والسجل التجاري والخريطة القضائية".
وجاء في هذه العناوين "جلالة الملك يعطي انطلاقة العملية الوطنية للدعم الغذائي رمضان 1436″، و"المزايدات السياسية بين البيجيدي والاستقلال هيمنت على محاكمة مصطفى العمراني"، و"سانوفي عملاق الأدوية يعتذر عن صور مزجت بين مراكش وعسر الهضم"، و"أحكمامبالسجن للطلبة القاعديين المتهمين بقتل مصطفى الحسناوي"، و"حريق بالمركز التجاري الشهير زارا"ن و"الاتفاق القضائي المغربي الفرنسي يتجاوز العتبة البرلمانية في انتظار حسم الجمعية العمومية"، و"غياب سؤال عن مادة الفرسية بامتحان الثالثة إعدادي"، ملفات.. الجيش الإعلامي لابن كيران: غير منظم، متمرد، مزاجي، ومتقلب الأهواء"، و"كرامة بويا عمر تنحني أمام كرامة الوردي"، و"حرب تطوان.. المعركة التي أزالت حجاب الهيبة عن المغرب".