قام ثلاث نشطاء إسبان من مليلية المحتلة بتفعيل نشاط إحتجاجي شبيه بإحتجاجات مجموعة فيمن، لكنه يهدف إلى الدفاع عن حقوق التي تنتهك حسب النشطاء على السياج الشائك الفاصل بين مليلية والناظور، من قبل السلطات الاسبانية ونظيرتها المغربية. الاحتجاج الذي إنطلق بإرتداء ملابس بهلوانية قبل أن يتم خلعها أمام عدسة الصحفيين، جاء نتيجة الاعتداءات المتكررة التي تقوم بها العناصر الامنية الاسبانية في حق الافارقة وتساعدها في ذلك المصالح الامنية المغربية كما أظهرت توثيقات فيديو سابقة.