أنك تكون معارض للحكومة معندها حتى شي قيمة فسوق النيضال المتجدر، حيث كيما قال سي لشكر راه الحكومة دسيدنا والمعارضة حتى هي، ولكن أن تكون معارضا للقصر للمخزن للكومبرادور للملك، هاديك هي لي كانت كتمثل قمة الشجاعة والجرأة والصلابة وقوة الموقف وصدقه، و كانت كتعني أن الواحد راه على الجانب الصحيح من الطريق، و أن بطنه خالية من العجينة، وأنه في جانب الشعب ضد المخزن على اعتبار حسب قرائة المناضلين للواقع فراه المخزن والشعب هم على خلاف وفصراع والموناضيل كيتبنى موقف الشعب حيث هو لي ضحية فهاد العلاقة وكيدافع عليه باش يرد الشعب الإعتبار لراسو وينتازع حقوقو، وكان يكفي أن المناضل يوعي الشعب بحقوقو ويوجهو نحو عدوه الحقيقي حتى توقع الثورة وينتاصر الشعب ويولي المناضل قائد شعبي. وبما أن الواقع المغربي حقيقته أن الشعب في وفاق تام مع الملك وكيعجبوه الملوك أصلا، وواخا يجيو هربانين من شي قنت آخر كيبايعهم ملوك، الموهيم هو مايكونش بلا ملك وصافي، فالمناضلين مقدروش يأثرو فالشعب باش يدور فالكومبرادور، وعوض يتيق فيهم نبذهم وهمشهم، وولاو ماهوما بديدي ماهوما بحل الملوك، لذا عطاوها لسبان المخزن أو لقصر أو الملك وانتقاده، وردوه هو المسؤول على أي كارثة تقدر توقع للمغرب أو لأي مغربي على وجه الأرض، شوية وهوما يقلبوها حقوق الإنسان وداكشي ديال أنقذوا الدلافين، وبقا ليهم هذا هو المنفذ الوحيد والمبرر الوحيد لباش يبقاو يتباكاو ويتضحاو، ويعاديو الدولة والمخزن والقصر والدولة العميقة والسطحية، ومصداقيتهم علقوها بمعاداتهم للقصر، وفإنتقادهم وسبانهم للملك، يا إيما تعتابر الملك هو سباب المشاكل يا إما راك بعتي الماتش، وفزمن مواقع التواصل أصبح سبان القصر وانتقاده بحال صكوك الغفران وتجديد البيعة للنضال. وملي استفحل هاد المرض النضالي، وخصوصا مع العهد الجديد أي بعد اغلاق تازمامارت ومولاي علي الشريف وباقي المعتقلات الأخرى، ونهاية أيام الإعتقال السياسي وتحولها للإعتقال العقائدي( وكان مشروع )، ومن بعد ماكولشي رام الحيط، لقا الجيل الجديد من المناضلين نفسه بلا مجد، مناضل فالريح، بنادم وللى باغي غي يتشد وغي يجرب تاهو ويحس براسو متابع ومراقب ويحس براسو أنه كيشكل خطر على النظام وداكشي ووالو، وتقول المخزن واش تسوق لشي واحد فيهم، وحتى لي تشد منهم على شي مونتيف آخر ، ردوه بأنه تشد على ود أنه معارض للمخزن، حتى أنا لي مشدود على الزطلة كانوا كتبوا فالأحداث المغربية أنني كنت معروف بآرائي التي تدعو للحرية الجنسية والمعادية للإسلام والنظام الملكي، وانا مسيكين بريئ من هادشي حتى خرجت عاد صححت الخبر لخوتنا الموناضلين لكي لا تبقى على عيونهم غشاوة، طبعا سماوني بعت الماتش، وفهاد الفترة بانوا عدة أبطال افتراضيين ولي بناو شهرتهم أو دارو إسم شخصي فالسوق على ود هاد القضية ديال الجرأة فالتعاطي مع القصر. ولكن ها الرميد قاليك أن الملك عندو هانية لي يسبوا ويعاود وماغادي يتابع فيها تاواحد حيث الملك كيتيق فشعبوا، وأنه لا يريد أن يقمع المغاربة بل أن يحترمه المغاربة، دابا كيفاش غادي يديرو مساكن هادوك لي بناو شخصياتهم على فكرة أنهم معارضين للمخزن، منين غادي يستامدو تقديرهم الذاتي، واش من تحليل مباريات كرة القدم، حتى آخر عمل بقا ليهم يمكن يبينوا فيه تجذرهم ومصادقيتهم هاهو مابقاش خطر، وقيمة العمل تنبع من مدى مخاطره، دابا يمكن تسب الملك وهانية، يعني يمكن لأي واحد يولي موناضيل حتى مجيريبة، مابقاش النيضال حكر على الشجعان الذين لا يخافون في الحق لومة لائم، دابا حتى خويا الجفاف يمكن يولي مناضل لا يشق له غبار الملك في خطاباته وبعض قراراته تجدر كثر من المناضلين أنفسهم، ووللى كيدير كولشي، يحكم ويعارض وينتاقد ويتسائل، وقراره الأخير هذا راه جد تقدمي، ولكن حبذا لو الماجدي حتى هو يدير هاكة، فراه فالدعوة لي رفعها على كود قال أن الخبر لي نشراتو كود يقدر يخلي الملك يفقد الثقة ديالو فيه، وإلى كان الملك كيتيق فالمغاربة كلهم، ومايتيقش فأحد المقربين ليه، كنظن أن سيدنا ماشي نية حتى لهاد الدرجة، وأن الدعوة ضد موقع كود هي عار يلطخ كل الإصلاحات والقرارات لي كيتخدها سيدنا فمجال تعزيز الحريات لذى المغاربة، إلى كان سيدنا يتقبل النقد بصدر رحب، فكيف يتابعنا الماجدي على خبر منقول من جريدة أخرى.