لم يجد رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، في أول خروج له بعد الخطاب الذي رصد فيه الملك اختلالات قطاع التربية والتكوين، غير الاعتراف بأن حزبه لا يمتلك الكفاءات. وبخصوص المشاورات لترميم الحكومة قال، في الملتقى الوطني التاسع لشبيبة حزبه، "الأمور غادية مع صلاح الدين مزوار، رئيس التجمع الوطني للأحرار، إذا يسر الله، وإلا سألجأ إلى الملك الذي يبقى له واسع النظر".
تفاصيل أخرى في "الصباح" عدد الثلاثاء (27 غشت 2013)