اثار الامير مولاي اسماعيل الانتباه في مرافقته للملك في جولته الأفريقية الى السينگال والكوت ديفوار والگابون، وظهر هذا أكثر عندما أشاد به الرئيس الايفواري الحسن وتارا في خطاب امام الملك وتحدث عنه بالاسم الامير رافق الملك في جولته الأفريقية لمعرفته بهذه القارة ولعلاقاته بعدد من كبار مسؤوليها