حركت السابقة الملكية للتبرع بالدم في 8 مارس بفاس في إطار الحملة التي نظمت وزارة الصحة تحت شعار " كل تبرع بالدم يساهم في إنقاذ حياة ثلاثة أشخاص " من 08 إلى 24 مارس2013 ، ثم تبرع الأميرات مريم وحسناء وسلمى دماء السياسيين والمغاربة عموما ودفعتهم للتوجه لمراكز تحاقن الدم، وساهمت المبادرة الملكية في تحطيم أرقام التي وضعتها وزارة الوردي حيث بلغت حصيلة الحملة الوطنية للتبرع بالدم ما نسبته 70 ألف و565 تبرعا بالدم، وهو حسب بلاغ الوزير في التقدم والاشتراكية ما يعادل نسبة 176% ، من أصل 40 ألف تبرع بالدم الذي كان هدفا متوقعا للحملة.