كادت غضبة ملكية أن تكون سببا في إبعاد رئيس المنطقة الأمنية أنفا حميد بحري، وستة من عناصر فرقة الدراجين، عقب الاستماع إلى مسؤولين أمنيين بالدار الدار البيضاء، بعد خطأ أمني ارتكب خلال جولة للملك، مساء أول أمس الاثنين. وفي سابقة، علم أن الملك عفا عن رجال الأمن الذين كان من المفترض أن يلتحق بعضهم بالمعهد الملكي للشرطة بالقنيطرة، في حين كان من المنتظر أن يجري تنقيل مسؤول أمني، يعمل رئيس منطقة، إلى مدينة العيون.
تفاصيل أخرى في "المساء" عدد الأربعاء (6 فبراير 2013)