من المنتظر أن يصدر القضاء الفرنسي، يوم 19 دجنبر 2012، حكما في حق والدة طفل وعمه، بعد اتهامهما ب "التحريض على الجريمة". وكان الطفل، الذي يدعى جهاد، خلق حالة استنفار في فرنسا بعد أن أرسلته والدته إلى الحضانة وهو يرتدي قميص مكتوب على صدره "أنا قنبلة" وفي ظهره "أنا جهادي ومزداد يوم 11 سبتمبر".