كشفت المكالمات التي التقطتها عناصر مراقبة التراب الوطني، المعروفة اختصارا ب "ديستي"، بأمر من الوكيل العام للملك بالرباط، في ملف الإبراهيمي ومن معه، بعض الحوارات الخطيرة التي تحدث فيها البعض عن حرق وتخريب وتفجير وإشعال الناري في ميناء طنجة. وأفادت مصادر مطلعة أن أخطر المكالمات تمت بين المتهم محمد (ب)، بحار، ومحمد (ش)، نقابي، حينما عبر فيها الأول عن رغبته في تخريب ميناء طنجة وإشعال النار فيه احتجاجا على عدم حل مشكلة البحارى والبواخر المحتجزة في ميناء سات الفرنسي.
تفاصيل أخرى في عدد "الصباح" ليوم السبت/الأحد (20/21 أكتوبر 2012)