أقدم رجل في العقد السابع من عمره، يتحدر من جماعة سيدي محمد بنمنصور بضواحي القنيطرة، على الانتحار بعد أن عمد إلى إضرام النار في البيت الذي كان يتواجد بداخله. عناصر الدرك الملكي فتحوا بحثا لمعرفة أسباب وملابسات هذا الحادث الذي خلف حالة من الحزن وسط سكان المنطقة، حيث نقلت جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالقنيطرة لإخضاعها لتشريح طبي بأمر من الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بالقنيطرة.
أحد سكان المنطقة كشف، ل "كود"، أن الضحية كان يعاني من مرض نفسي.