كشفت صحيفة "لوموند الفرنسية أن موجة التسونامي التي ضربت دول جنوب شرق آسيا، وخاصة التايلاند، دفعت رواد السياحة الجنسية ليغيروا وجهتهم إلى المغرب، وخاصة مدينة مراكش. ورصدت الصحيفة الفرنسية الطريقة التي يتم بها رواج هذه التجارة في أحد أحياء عاصمة النخيل، حيث ذكر مراسل "لوموند" أنه يكفي المرور بأزقة الحي الفرنسي أو بجامع الفنا لمشاهدة مجموعة من الأطفال الذين يعرضون أنفسهم للباحثين عن اللذة. تفاصيل أخرى في "الاتحاد الاشتراكي" ليوم الجمعة (28 شتنبر 2012)